العين حق لا ريب فيها، ولكنها لا تؤثر إلا بإذن الله صلى الله عيله وسلم فقد يصيب العائنُ بها نفسَـه وقد يصيب غيره من حبيب أو بغيض أو قريب أو بعيد، أو شاهد أو غائب أو جليل أو حقير برغبته أو بغيرها، وقد يصيب وهو مسلم أو كافر وقد يصيب وهو أعمى أو بصير
وعن عبد الله بْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما عن النَّبيِّ صلى الله عيله وسلم قال :
((الْعَيْنُ حَقّ، وَلَوْ كَانَ شَيْءٌ سَابَقَ الْقَدَرَ سَبَقَتْهُ الْعَيْنُ، وَإِذَا اسْتُغْسِلْتُمْ فَاغْسِلُوا))
وقال رسول الله صلى الله عيله وسلم : ((أَكْثَرُ مَن يَمُوتُ مِن أُمَّتِي ـ بَعدَ قَضَاءِ اللهِ وَقَدَرِهِ ـ بِالْعَيْن)).
وعَنْ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه قال: قَالَ رسول الله صلى الله عيله وسلم :
(( إِنَّ الْعَيْنَ لَتُولِعُ ( تعلق ، وتغري به ) بِالرَّجُلِ -بِإِذْنِ اللهِ- حَتَّى يَصْعَدَ حَالِقًا ( جبلاً شاهقاً ) ثُمَّ يَتَرَدَّى مِنْه ))
إِنَّ العبدَ في هذه الدُّنيا مُعَرَّضٌ للابتلاء والامتحان، وهو فيها يسير بِقَدَرِ وقضاءِ الملكِ الدَّيَّان،
قال الله تعالى
{ الَّذِي خَلَقَ المَوْتَ والْحَيَوةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ العَزِيزُ الغَفُورُ}
وعن عبد الله بْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما عن النَّبيِّ صلى الله عيله وسلم قال :
((الْعَيْنُ حَقّ، وَلَوْ كَانَ شَيْءٌ سَابَقَ الْقَدَرَ سَبَقَتْهُ الْعَيْنُ، وَإِذَا اسْتُغْسِلْتُمْ فَاغْسِلُوا))
وقال رسول الله صلى الله عيله وسلم : ((أَكْثَرُ مَن يَمُوتُ مِن أُمَّتِي ـ بَعدَ قَضَاءِ اللهِ وَقَدَرِهِ ـ بِالْعَيْن)).
وعَنْ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه قال: قَالَ رسول الله صلى الله عيله وسلم :
(( إِنَّ الْعَيْنَ لَتُولِعُ ( تعلق ، وتغري به ) بِالرَّجُلِ -بِإِذْنِ اللهِ- حَتَّى يَصْعَدَ حَالِقًا ( جبلاً شاهقاً ) ثُمَّ يَتَرَدَّى مِنْه ))
إِنَّ العبدَ في هذه الدُّنيا مُعَرَّضٌ للابتلاء والامتحان، وهو فيها يسير بِقَدَرِ وقضاءِ الملكِ الدَّيَّان،
قال الله تعالى
{ الَّذِي خَلَقَ المَوْتَ والْحَيَوةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ العَزِيزُ الغَفُورُ}