لا بد أولاً من قراءة السورة بعد ترك الشهوات واللذائذ الحيوانية مدة أربعين يوم ابتداءً من وقت عروج القمر وذلك بأن يواظب العامل بها على قراءتها كل يوم مرتباً حتى تكمل لديه مئة ألف وخمس وعشرون خلال المدة المذكورة كما ويجب عند الابتداء بالتلاوة من إعداد وتهيئة ما يتيسر من العطور وأنواع البخور ليعطر بها المكان حتى انتهائه من التلاوة .
وأن يكون بالكثرة التي تؤدي إلى اجتماع الموكلين حولها وسيظهر تأثير العمل بهذه السورة المباركة بعد إكمال المدة المذكورة وحينها يمكن للعامل إذا ما نفخ بها على أي شيء ولأي قصد أو هدف فإنه سيلمس ذلك بنفسه ويرى أثرها ونتائجها وينال مطلبه ويصل إلى هدفه بدقة كالسهم المرسل إلى هدفه بإحكام وسداد لكن يشترط أن يكون العامل أثناء قيامه بالعمل قادراً عل تمييز ساعات اليوم ومعرفة السعد والنحس فيها كي يستطيع أن يسيطر على عمله .
وأن يوفق بين تلك الساعات والغرض الذي يعمل لأجله بمعنى أنه إذا أراد مثلاً أن يعمل للحب فلابد له أن يعرف ويعلم أن ساعة ذلك العمل هي ساعة كوكب المشتري فيعمد إلى كتابة السورة وقراءتها بل والنفخ بها في تلك الساعة وكذا لو أراد أن يعمل للبغض والحسد وما شابه ذلك فلابد أن يعرف أن ساعتها ساعة زحل أو المريخ فيعمل فيها وما يجب على العامل أن يعرفه هو أن يدرك أنه إذا أراد أن يعمل للحب فلابد إن ينفخ على الحلويات وإن كان للحسد والبغض فعليه أن ينفخ على الملح أو الخل أو على تراب القبر .
أما إذا أراد إحضار الأشخاص المراد معرفتهم كأن يريد معرفة السارق أو إحضار المريض لمعرفة حاله فلابد له أن يكتب الأعداد التي هي وفق السورة المباركة وسورة التوحيد لها خواص ومزايا وفيرة وهنا سأكتبها مع الموكلين بها بترتيب آخر وهو كالآتي ( قل هو الله أحد يا جبريل اله الصمد يا ميكائيل لم يلد ولم يولد ياإسرافيل ولم يكن له كفوءاً أحد يا دردائيل ) .
وأن يكون بالكثرة التي تؤدي إلى اجتماع الموكلين حولها وسيظهر تأثير العمل بهذه السورة المباركة بعد إكمال المدة المذكورة وحينها يمكن للعامل إذا ما نفخ بها على أي شيء ولأي قصد أو هدف فإنه سيلمس ذلك بنفسه ويرى أثرها ونتائجها وينال مطلبه ويصل إلى هدفه بدقة كالسهم المرسل إلى هدفه بإحكام وسداد لكن يشترط أن يكون العامل أثناء قيامه بالعمل قادراً عل تمييز ساعات اليوم ومعرفة السعد والنحس فيها كي يستطيع أن يسيطر على عمله .
وأن يوفق بين تلك الساعات والغرض الذي يعمل لأجله بمعنى أنه إذا أراد مثلاً أن يعمل للحب فلابد له أن يعرف ويعلم أن ساعة ذلك العمل هي ساعة كوكب المشتري فيعمد إلى كتابة السورة وقراءتها بل والنفخ بها في تلك الساعة وكذا لو أراد أن يعمل للبغض والحسد وما شابه ذلك فلابد أن يعرف أن ساعتها ساعة زحل أو المريخ فيعمل فيها وما يجب على العامل أن يعرفه هو أن يدرك أنه إذا أراد أن يعمل للحب فلابد إن ينفخ على الحلويات وإن كان للحسد والبغض فعليه أن ينفخ على الملح أو الخل أو على تراب القبر .
أما إذا أراد إحضار الأشخاص المراد معرفتهم كأن يريد معرفة السارق أو إحضار المريض لمعرفة حاله فلابد له أن يكتب الأعداد التي هي وفق السورة المباركة وسورة التوحيد لها خواص ومزايا وفيرة وهنا سأكتبها مع الموكلين بها بترتيب آخر وهو كالآتي ( قل هو الله أحد يا جبريل اله الصمد يا ميكائيل لم يلد ولم يولد ياإسرافيل ولم يكن له كفوءاً أحد يا دردائيل ) .