بسم الله الرحمن الرحيم
للتهييج ولتسخير قلب الملك أو السلطان وكذلك الغني والفقير والطريقة أن يطلب العامل قلب كبش إذا كان المطلوب تسخير قلب رجل أي ذكر – وإذا كان لتسخير قلب امرأة أي أنثى – فيطلب إحضار قلب نعجة وفي كل الأحوال يجب أن يكون القلب سالماً دونما شق فيه أو قطع وفي يوم الأحد أو الثلاثاء من الأسبوع يكتب اسم المطلوب على ذلك القلب ويدفن في مكان ثم تشعل في ذلك المكان نار تؤجج بحيث تستديم شعلتها مستعرة شديدة ويديم العامل خلالها الحضور إلى هذا المكان للجلوس في قبالة النار مواجها للقبلة وذلك صباح كل يوم بعد صلاة الصبح ويقرا في جلوسه سورة (يس)مرة واحدة ولكن بالنحو التالي :
وهو يبتدئ بقراءة السورة من أولها فإذا وصل إلى لفظ( مبين ) يقطع القراءة ويستعيض عن اللفظ المذكور بأن يدعو ويقول ( يحضر فلان بن فلان مطيعاً لي مسخراً لإرادتي) ثم يديم القراءة أما إذا وصل في قراءته إلى اللفظ ( عدو مبين ) أو ( خصيم مبين ) فعليه أن يسكت بمعنى أنه لا يلفظها وينتقل إلى ما بعدها وإذا ختم السورة لابد أن يختمها بالصلاة والسلام على النبي وسيحضر إن شاء الله تعالى المطلوب حضوره خلال الأربعين يوم مطيعاُ مريداً حتى لو كان على بعد خمسمئة فرسخ بل سينقلب السلطان أو الملك الظالم الجبار إلى ملك رحيم وهذا عمل مجرب .
وهي مجربة وقوية بإذن الله
للتهييج ولتسخير قلب الملك أو السلطان وكذلك الغني والفقير والطريقة أن يطلب العامل قلب كبش إذا كان المطلوب تسخير قلب رجل أي ذكر – وإذا كان لتسخير قلب امرأة أي أنثى – فيطلب إحضار قلب نعجة وفي كل الأحوال يجب أن يكون القلب سالماً دونما شق فيه أو قطع وفي يوم الأحد أو الثلاثاء من الأسبوع يكتب اسم المطلوب على ذلك القلب ويدفن في مكان ثم تشعل في ذلك المكان نار تؤجج بحيث تستديم شعلتها مستعرة شديدة ويديم العامل خلالها الحضور إلى هذا المكان للجلوس في قبالة النار مواجها للقبلة وذلك صباح كل يوم بعد صلاة الصبح ويقرا في جلوسه سورة (يس)مرة واحدة ولكن بالنحو التالي :
وهو يبتدئ بقراءة السورة من أولها فإذا وصل إلى لفظ( مبين ) يقطع القراءة ويستعيض عن اللفظ المذكور بأن يدعو ويقول ( يحضر فلان بن فلان مطيعاً لي مسخراً لإرادتي) ثم يديم القراءة أما إذا وصل في قراءته إلى اللفظ ( عدو مبين ) أو ( خصيم مبين ) فعليه أن يسكت بمعنى أنه لا يلفظها وينتقل إلى ما بعدها وإذا ختم السورة لابد أن يختمها بالصلاة والسلام على النبي وسيحضر إن شاء الله تعالى المطلوب حضوره خلال الأربعين يوم مطيعاُ مريداً حتى لو كان على بعد خمسمئة فرسخ بل سينقلب السلطان أو الملك الظالم الجبار إلى ملك رحيم وهذا عمل مجرب .
وهي مجربة وقوية بإذن الله