بسم الله الرحمن الرحيم
(اللهم يا بشصنح ذالا هامو شيشطيون الذي له الأسماء والصفات العليا والبهجة والبهاء يا ذا نوملخوا ثواد موثوا ديموثون الذي هو مسبح بكل مكان ممدوح بكل لسان مذكور في كل أوان يا أرعش أرعيشط وحلاغون الذي سبقت أوليتك كل قبل فلا قبل إلا وأنت قبله يا رهموت أرخا أرخيم أرخيمون الذي هو الرحمن الرحيم الذي ملأ كل شيء عدله ورحمته يا حيث ميثوا ميثوا أرقش دار عليون الذي لا يليق التسبيح والتقديس والتمجيد والتحميد والتهليل إلا له أهيا شراهيا أدنوناي أصباوت أصبا وثون الذي هو الحي القيوم يحيي الموتى الذي قامت السماوات والأرضون والخلق بأمره ياد شميشط دهليلوا ميططرون الذي عنت له الوجوه وخشعت له الأصوات وذلت له الباذخات الصعاب الصلاب يا بورو أرعيش إستضاء بنوره أهل السماوات وأهل الأرضين وانجلت بنوره كل ضياء وبهجة ونورا يا أشبرا اليبروا أشخح أشما أشغون الذي ذلت الأعزة لعزته وقهر كل شيء سلطانه وقدرته وملكه يا ملكوثوا أملخا ملخون الذي ملك بعزته وقهر بجبروته واستأثر بقدرته وغلب بقوته فلا شيئ يقاومه يا علام الغيوب أرعل أرعاء أرعي ترتون العالم بكل شيء كان أو يكون الخبير الذي لا تغيب عنه الغيوب وما تخفي الصدور يا متنصح مشخثياقش لامون إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون)
(اللهم يا بشصنح ذالا هامو شيشطيون الذي له الأسماء والصفات العليا والبهجة والبهاء يا ذا نوملخوا ثواد موثوا ديموثون الذي هو مسبح بكل مكان ممدوح بكل لسان مذكور في كل أوان يا أرعش أرعيشط وحلاغون الذي سبقت أوليتك كل قبل فلا قبل إلا وأنت قبله يا رهموت أرخا أرخيم أرخيمون الذي هو الرحمن الرحيم الذي ملأ كل شيء عدله ورحمته يا حيث ميثوا ميثوا أرقش دار عليون الذي لا يليق التسبيح والتقديس والتمجيد والتحميد والتهليل إلا له أهيا شراهيا أدنوناي أصباوت أصبا وثون الذي هو الحي القيوم يحيي الموتى الذي قامت السماوات والأرضون والخلق بأمره ياد شميشط دهليلوا ميططرون الذي عنت له الوجوه وخشعت له الأصوات وذلت له الباذخات الصعاب الصلاب يا بورو أرعيش إستضاء بنوره أهل السماوات وأهل الأرضين وانجلت بنوره كل ضياء وبهجة ونورا يا أشبرا اليبروا أشخح أشما أشغون الذي ذلت الأعزة لعزته وقهر كل شيء سلطانه وقدرته وملكه يا ملكوثوا أملخا ملخون الذي ملك بعزته وقهر بجبروته واستأثر بقدرته وغلب بقوته فلا شيئ يقاومه يا علام الغيوب أرعل أرعاء أرعي ترتون العالم بكل شيء كان أو يكون الخبير الذي لا تغيب عنه الغيوب وما تخفي الصدور يا متنصح مشخثياقش لامون إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون)