استخدم الزعتر في الطب الشعبي منذ عصور غابرة لعلاج مختلف الأمراض. وها هي الأبحاث الحديثة تثبت أنه نبتة واعدة في علاج السكّري.
يستطيع الزعتر (وبالتحديد زيت الصعتر) أن يعالج الاضطرابات المرتبطة
بالأكسدة التي ينتج عنها مرض السكري. يعود الفضل في ذلك إلى المواد الفينولية phenolsالمضادة للأكسدة الموجودة بشكل طبيعي في الزعتر.
في عام 2004، درس باحثون في جامعة ماساتشوستس آليات عمل الزعتر كمضاد للسكري ووجدوا أنه يمكنه كبت أميليز البنكرياس pancreatic amylase ، ما أعطى دليلاً داعماً لدور الصعتر كعامل مضاد لارتفاع معدّل السكري في الدم والوقاية من مضاعفاته على المدى الطويل.
يستطيع الزعتر (وبالتحديد زيت الصعتر) أن يعالج الاضطرابات المرتبطة
بالأكسدة التي ينتج عنها مرض السكري. يعود الفضل في ذلك إلى المواد الفينولية phenolsالمضادة للأكسدة الموجودة بشكل طبيعي في الزعتر.
في عام 2004، درس باحثون في جامعة ماساتشوستس آليات عمل الزعتر كمضاد للسكري ووجدوا أنه يمكنه كبت أميليز البنكرياس pancreatic amylase ، ما أعطى دليلاً داعماً لدور الصعتر كعامل مضاد لارتفاع معدّل السكري في الدم والوقاية من مضاعفاته على المدى الطويل.