تكتب ما يأتي بيانه على شقفة نية بقلم نحاس أحمر وتبخره بحصى لبان ذكر ولادن وتطرحها في النار الحامية وحلف ناقلها بالله العظيم ما تلوث هذه الأسماء إلا والمطلوب حضر وهو هذا ما تكتب على الشقفة وإياك والغلط لأنها بالغة وهو الخاتم المبارك .
يكتب على الشقفة وهذه العزيمة تقول أعزم عليكم يا معاشر الجن والشياطين بشمطيط شمطيط لمشطس طشطس جط جط جطجط جطجط طهطه طهطه أجب يا لهويل وتوكل يا أهيوس بعقد نوم كذا وكذا في محبة كذا وكذا بحق هذه الأسماء عليكم أجلبوها واعقدوا نومها حتى لا تنام من محبة كذا وكذا بحق هذه الأسماء عليكم وفضائلها لديكم بطهرج والعهود بطلبوس طلموس بها بها بهريط بهريط بهويت بهويت بكرهيت بكرهيت الوحا العجل .
يكتب على الشقفة وهذه العزيمة تقول أعزم عليكم يا معاشر الجن والشياطين بشمطيط شمطيط لمشطس طشطس جط جط جطجط جطجط طهطه طهطه أجب يا لهويل وتوكل يا أهيوس بعقد نوم كذا وكذا في محبة كذا وكذا بحق هذه الأسماء عليكم أجلبوها واعقدوا نومها حتى لا تنام من محبة كذا وكذا بحق هذه الأسماء عليكم وفضائلها لديكم بطهرج والعهود بطلبوس طلموس بها بها بهريط بهريط بهويت بهويت بكرهيت بكرهيت الوحا العجل .