يمكنك تخيل نفسك وأنت على فراش الموت وتنظرين إلى الوراء فيما يخص حياتك. وأنت محاطة بأصدقائك وعائلتك، تقومين باستعراض حياتك. هل ما تواجهينه الآن كان من المحتمل حتى أن يطفو على السطح ؟ هذا من المستبعد جدا. نجد أن الحفاظ على الأمور في نصابها الصحيح يقلل بالفعل من
عند القيام بشيء ما لأول مرة، تخيلي أنك قد قمتِ به فعلا في الماضي، وأغمضي عينيك، ثم تخيلي بوضوح أنك تنجحين بشدة فيما أنت بالفعل تنوين القيام به للمرة الأولى، حيث إن العقل لا يعرف الفرق بين شيء يتصوره بشكل واضح وشيء حقيقي. لذلك اجعلي الأمر واضحا من خلال إشراك جميع الحواس الخمس.
عليك بالبحث عن شخص يكون بالفعل موثوقا به في هذا المجال، ثم قومي بمحاكاته. وينبغي أن تقومي بتقليد أكبر عدد ممكن من تصرفاته ومواقفه وقيمه ومعتقداته من أجل الموقف الذي تريدين أن تكوني فيه واثقة بقدر ما تستطيعين. كيف يمكنك أن تقومي بهذا ؟ قومي بالتحدث معه إذا كان لديك إمكانية الوصول إليه. وإذا لم يكن لديك سبل للوصول إليه، عليك الحصول على أكبر قدر من المعلومات عنه بقدر ما تستطيعين.
اسألي نفسك: "ما هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث؟" في كثير من الأحيان ، نضع أهمية زائدة فيما يخص المشاكل المحتملة. ونجد أن جميعنا لديه قدر معين من الطاقة، لذلك دعونا نستغله في النهوض بحياتنا المهنية والاجتماعية وتحقيق أهدافنا بدلا من إضاعة هذه الطاقة في القلق. قومي باتخاذ إجراءات بشأن ما يمكنك التحكم فيه وتقليل المخاطر بشأن ما هو خارج نطاق سيطرتك. ومن ثم قومي باستثمار طاقتك بحكمة.
تذكري أنك تخسرين بنسبة 100 % الفرص التي لا تحاولين أبدا الحصول عليها. ولكي تحصلي على ما تريدين، عليك أن تطلبيه. ولأنك تفكرين في أهدافك وما تسعين لتحقيقه، فما مدى فعالية ذلك بالنسبة لك بأن تعتقدي أن جميع الناس أينما كانوا يريدون مساعدتك لو أنك طلبتِ ذلك فقط ؟ وسواء كان ذلك صحيحا أو غير صحيح في "العالم الحقيقي " فلا يهم. حيث ينبغي أن تتبني هذا الاعتقاد على أنه اعتقادك الخاص.
استخدمي إطار "كما لو" كنت واثقة، كيف كنت ستتصرفين؟ كيف كنت ستتحركين؟ كيف كنت ستتحدثين؟ في ماذا كنت ستفكرين؟ ماذا كنت ستقولينه لنفسك داخليا؟ وبسؤال نفسك هذه الأسئلة، فإنك مضطرة بالفعل للإجابة عليها من خلال الدخول في حالة من الثقة. وعندها ستتصرفين "كما لو" كنت واثقة. الآن عليك فقط نسيان أنك تتصرفين لفترة كافية وقريبا جدا سوف تقومين بتنمية ذلك حتى يتحول إلى عادة.
عليك الدخول إلى المستقبل واسألي عما إذا كان ما تواجهينه يعتبر قضية كبيرة. فقد يكون هذا مرضياً قليلا ولكنه ينجح بشكل كبير جدا.
قومي بإيقاف الصوت الداخلي المزعج السلبي. فيمكن لهذا الصوت الداخلي السلبي أن يوقف أي شخص. ولإيقاف الصوت الداخلي، تخيلي أن هناك جهاز تحكم في مستوى الصوت ثم قومي بخفضه. أو ما رأيك في تغيير الصوت الداخلي لميكي ماوس؟ هل تعتقدين أنه يمكنك أن تأخذي ميكي ماوس على محمل الجد إذا كان يقوم بانتقادك؟ قومي بتغيير الصوت السلبي إلى صوت المهرج. وهذه المسألة من أجل إيقاف الصوت السلبي عن طريق تغيير الطريقة التي يلح بها عليك. فإذا سمعت صوتك السلبي وهو يلح عليك، فإنه سيوقفك. أما لو أنك سمعت صوت مهرج، فإنه سيضحك وسيجعلك تواصلين التقدم للأمام. أ
تألقي:
الجمال....مفتاح الثقة بالنفس.
عند القيام بشيء ما لأول مرة، تخيلي أنك قد قمتِ به فعلا في الماضي، وأغمضي عينيك، ثم تخيلي بوضوح أنك تنجحين بشدة فيما أنت بالفعل تنوين القيام به للمرة الأولى، حيث إن العقل لا يعرف الفرق بين شيء يتصوره بشكل واضح وشيء حقيقي. لذلك اجعلي الأمر واضحا من خلال إشراك جميع الحواس الخمس.
عليك بالبحث عن شخص يكون بالفعل موثوقا به في هذا المجال، ثم قومي بمحاكاته. وينبغي أن تقومي بتقليد أكبر عدد ممكن من تصرفاته ومواقفه وقيمه ومعتقداته من أجل الموقف الذي تريدين أن تكوني فيه واثقة بقدر ما تستطيعين. كيف يمكنك أن تقومي بهذا ؟ قومي بالتحدث معه إذا كان لديك إمكانية الوصول إليه. وإذا لم يكن لديك سبل للوصول إليه، عليك الحصول على أكبر قدر من المعلومات عنه بقدر ما تستطيعين.
اسألي نفسك: "ما هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث؟" في كثير من الأحيان ، نضع أهمية زائدة فيما يخص المشاكل المحتملة. ونجد أن جميعنا لديه قدر معين من الطاقة، لذلك دعونا نستغله في النهوض بحياتنا المهنية والاجتماعية وتحقيق أهدافنا بدلا من إضاعة هذه الطاقة في القلق. قومي باتخاذ إجراءات بشأن ما يمكنك التحكم فيه وتقليل المخاطر بشأن ما هو خارج نطاق سيطرتك. ومن ثم قومي باستثمار طاقتك بحكمة.
تذكري أنك تخسرين بنسبة 100 % الفرص التي لا تحاولين أبدا الحصول عليها. ولكي تحصلي على ما تريدين، عليك أن تطلبيه. ولأنك تفكرين في أهدافك وما تسعين لتحقيقه، فما مدى فعالية ذلك بالنسبة لك بأن تعتقدي أن جميع الناس أينما كانوا يريدون مساعدتك لو أنك طلبتِ ذلك فقط ؟ وسواء كان ذلك صحيحا أو غير صحيح في "العالم الحقيقي " فلا يهم. حيث ينبغي أن تتبني هذا الاعتقاد على أنه اعتقادك الخاص.
استخدمي إطار "كما لو" كنت واثقة، كيف كنت ستتصرفين؟ كيف كنت ستتحركين؟ كيف كنت ستتحدثين؟ في ماذا كنت ستفكرين؟ ماذا كنت ستقولينه لنفسك داخليا؟ وبسؤال نفسك هذه الأسئلة، فإنك مضطرة بالفعل للإجابة عليها من خلال الدخول في حالة من الثقة. وعندها ستتصرفين "كما لو" كنت واثقة. الآن عليك فقط نسيان أنك تتصرفين لفترة كافية وقريبا جدا سوف تقومين بتنمية ذلك حتى يتحول إلى عادة.
عليك الدخول إلى المستقبل واسألي عما إذا كان ما تواجهينه يعتبر قضية كبيرة. فقد يكون هذا مرضياً قليلا ولكنه ينجح بشكل كبير جدا.
قومي بإيقاف الصوت الداخلي المزعج السلبي. فيمكن لهذا الصوت الداخلي السلبي أن يوقف أي شخص. ولإيقاف الصوت الداخلي، تخيلي أن هناك جهاز تحكم في مستوى الصوت ثم قومي بخفضه. أو ما رأيك في تغيير الصوت الداخلي لميكي ماوس؟ هل تعتقدين أنه يمكنك أن تأخذي ميكي ماوس على محمل الجد إذا كان يقوم بانتقادك؟ قومي بتغيير الصوت السلبي إلى صوت المهرج. وهذه المسألة من أجل إيقاف الصوت السلبي عن طريق تغيير الطريقة التي يلح بها عليك. فإذا سمعت صوتك السلبي وهو يلح عليك، فإنه سيوقفك. أما لو أنك سمعت صوت مهرج، فإنه سيضحك وسيجعلك تواصلين التقدم للأمام. أ
تألقي:
الجمال....مفتاح الثقة بالنفس.