تردد هذه الابيات بنية الرجوع للحبيب والمحبة والقبول والقراءة على طاهرة للبدن والمكان ومتوجه للقبلة .
حـمـدتـك ربــــــــــي خـــتــما أولا عـلـمتنـي ســرا فـنـلـت عـجـائــبـا
و اصــلــــي على خير مرســـــــل محمد الـمـبعـوث للكل قــاطــبــــا .
و ءاله و الصحب الكرام و من إلى جـنـاب أهــــــل الله حــقـــا تقـربا
عـــن شمعة بيضاء بالنقش اكـتـبـن ست حاءات و لفظ له مثلهن اكتبا .
كـذلك طـــو ســتــا زد لـــــهـــــــم حـرف فـــــر ســبعــا مــنــاســبـا
كــاف و نــون ثـم كــــــــاف ثلاثة بالاشـتـراك لا الـتـفريق يــا طالبا .
و الـفـات سـبـع و طـــــو زد واحد و لـفـظ الــــلـــه ســبــعا فواظبـــا
يـا الــلــه ثـمـانـيـة فـضـف لـــهــم آيـة يـحـبـونــهــم إلــى الله يا كاتبا .
لـو أنـفـقـت إلــى حـكـيـم نـهـــــاية ووكـل بـقـلـب الـقـــلـوب لـتـقــلبا
العجل الــــوحا الساعة اثنين اكتبن ووكل خداما على المطلوب ليجلبا .
و بعد الرقود أوقد نـــــارا في قلبها فيـاتـيـك الـمـطـلـوب رغما معذبـا
قــال بـن عـبـيـد هــــــــــذه هديتي جاءت على حسن المراد يا صاحبا .
فـاعـمـل بــهــا و ثـابــــــر مداوما تـرى ســــر الـلــــــه ثم الـعـجـائبا
قـلـدتــك ســـــيــــفـــا إن حـمـلـتـه كـنـت لـيـنـا عــلــى الـضـد غـالـبا .
إن ســرنــا لا يــنــالــه مـــنـكــــر سـيما إن عـصى الالــــه و اغضبا .
و اخـشـى الله يــــوم تبلى السرائر و إيـــــاك ثم إيــــــاك الفساد فتسلبا
و استغفر الله لنا حــيــا و إن متنا فــداك حــقــنــا فــيــك يـــــــا طالبا .
و صلي عـــــلى الفاتح منبع سرنا و ءاله و الصحب الكـرام مــواظبـا
حـمـدتـك ربــــــــــي خـــتــما أولا عـلـمتنـي ســرا فـنـلـت عـجـائــبـا
و اصــلــــي على خير مرســـــــل محمد الـمـبعـوث للكل قــاطــبــــا .
و ءاله و الصحب الكرام و من إلى جـنـاب أهــــــل الله حــقـــا تقـربا
عـــن شمعة بيضاء بالنقش اكـتـبـن ست حاءات و لفظ له مثلهن اكتبا .
كـذلك طـــو ســتــا زد لـــــهـــــــم حـرف فـــــر ســبعــا مــنــاســبـا
كــاف و نــون ثـم كــــــــاف ثلاثة بالاشـتـراك لا الـتـفريق يــا طالبا .
و الـفـات سـبـع و طـــــو زد واحد و لـفـظ الــــلـــه ســبــعا فواظبـــا
يـا الــلــه ثـمـانـيـة فـضـف لـــهــم آيـة يـحـبـونــهــم إلــى الله يا كاتبا .
لـو أنـفـقـت إلــى حـكـيـم نـهـــــاية ووكـل بـقـلـب الـقـــلـوب لـتـقــلبا
العجل الــــوحا الساعة اثنين اكتبن ووكل خداما على المطلوب ليجلبا .
و بعد الرقود أوقد نـــــارا في قلبها فيـاتـيـك الـمـطـلـوب رغما معذبـا
قــال بـن عـبـيـد هــــــــــذه هديتي جاءت على حسن المراد يا صاحبا .
فـاعـمـل بــهــا و ثـابــــــر مداوما تـرى ســــر الـلــــــه ثم الـعـجـائبا
قـلـدتــك ســـــيــــفـــا إن حـمـلـتـه كـنـت لـيـنـا عــلــى الـضـد غـالـبا .
إن ســرنــا لا يــنــالــه مـــنـكــــر سـيما إن عـصى الالــــه و اغضبا .
و اخـشـى الله يــــوم تبلى السرائر و إيـــــاك ثم إيــــــاك الفساد فتسلبا
و استغفر الله لنا حــيــا و إن متنا فــداك حــقــنــا فــيــك يـــــــا طالبا .
و صلي عـــــلى الفاتح منبع سرنا و ءاله و الصحب الكـرام مــواظبـا