سُورَةُ الأنفال[8]
[16] مَنْ كتبها وعلّقها عليه، لم يقف أبداً بين يدي حاكم إلّا كانت له الحُجّةُ، وأدّى حَقّه، وقضى حاجته، ولم يُسْتَعْدَ[51] عليه.
[17]وإن وَجَبَ عليه حقٌّ دُفِعَ عنه بإذن الله تعالى[52].
سُورَةُ هُود عليه السلام[11]
[24] مَنْ كتبها في رَقّ[61] ظبي وعلّقها عليه ، أعطاه اللهُ قُوّةً
ونَصْراً ، ولو قاتَلَهُ مائةُ رجلٍ غلبهم وقَهرهم ، وأُعطيَ النصرَ عليهم
، وهابُوه وخافُوه ، وضَعُفتْ قوّتُهم عنه .
[25]وإنْ رآه أحدٌ ارتاعَ من هيبته ومخافته وسَطْوته[62] .
[26]وإنْ صاح صيحة أفزع مَنْ كاد يقربه .
ولا يتجاسر مَنْ يتكلّم بحضرته إلّا بما يكون له لا عليه .
[27] وإنْ كتبها بزَعفران وشَرِبها ثلاثةَ أيّام بُكرةً وعَشيّةً ، قوي
قلبه ، ولم يفزعْ مدّةَ حياته ليلاً ولا نهاراً ، ولو كان في الظلمات
السبع .
[28]ولو قاتله الجِنّ بأهوال مناظرهم واختلاف أجناسهم ، لم يفزعْ منهم بإذن الله تعالى .
سُورَةُ يس[36]
[78] مَنْ كتبها بماء وردٍ وزَعفرانٍ سبعَ مرّات ، وشَرِبها سبعةَ أيّام ،
كلَّ يومٍ مرّة، وعى كلّ شي ء يسمعه، ويحفظه ، وغَلَب مَنْ يُناظره ،
وعظُم في أعين الناس[155].
[79] ومَنْ كتبها وعلّقها على جسده ، أمِنَ من العين السوء ، والجنّ والجنون ، والهوامّ والأرجاس والأوجاع بإذن الله تعالى[156] .
سُورَةُ الدُخَان[44]
[99] مَنْ كتبها وعلّقها عليه ، أمِنَ من شَرّ [كلّ][188] مَلِكٍ ، وكان
مَهيباً في وجه كُلّ مَنْ يَلقاه ، ومَحْبُوباً عند جميع الناس[189] .
[100] وإذا شُرِبَ ماؤها ، نفع الله [به] من انعصار البطن[190] ، وسهل المخرج[191] .
سُورَةُ محمّد صلّى الله عليه [وآله] وسلّم[47]
[104] قال جعفر الصادق [عليه السلام]: مَنْ كتبها وجعلها في صحيفةٍ،
وغسلها بماء زَمْزَم وشَرِبها، كان عند الناس وجيهاً محبوباً، ذا كلمةٍ
مسموعةٍ، وقولٍ مقبولٍ، ولم يَسْمَع شيئاً إلّا وعاه[196].
[105] وتَصْلُحُ لجميع الأمراض[197]، تُكتَب وتُمحى، وتُغسَلُ بها الأمراض، تَسْكُن بقدرة الله تعالى[198]
سُورَةُ عَمَّ يَتَساءَ لُون[286][78]
[172] قال جعفر الصادق رضي الله عنه: قراء تُها لمن [أراد][287] السَّهَرَ يَسْهَرُ[288] .
[173] وقراء تُها لمن هو مسافِرٌ بليلٍ، يُحْفَظُ من كُلّ طارِقٍ[289] .
[174] ومَنْ جعلها في وسطه، لم يَقْرَبْهُ قَمْلٌ ولا غيره من الهوامّ[290] .
[175] وإذا عُلّقتْ على الذِّراع، كان فيه قُوّةٌ عظيمةٌ[291] .