فى تصريح للباحث تولجا إيرجن رئيس فريق العمل الذى قام بهذا الاختراع ، أن محور الاختراع يدور حول نسيج عاكس للضوء كالمرايا استطاع العلماء تطويره ليكون قادر على إخفاء الأشياء المجسمة (ثلاثة أبعاد).
وأضاف تولجا إيرجن أن العين البشرية للأنسان تستطيع رؤية الأشياء فقط حينما يسقط الضوء المنعكس عن هذه الأشياء على شبكية العين، والنسيج الجديد يستطيع حجب الضوء بعيدا عن العين حتى تكون الاشياء من خلفة غير ظاهرة.
وتمت صناعة النسيج المذكور من أنابيب بوليمرية دقيقة جدا يضيع الضوء داخلها، ويمكن رؤية النسيج مجددا حينما تنعكس اتجاهات الأنابيب. وهذا يعني أن بوسع العلماء التحكم برؤية الشيء كما تحكم جيمس بوند (بيرس بروسنان) بسيارته الخفية في فيلم «مت في يوم آخر».
مع ذلك عبر الباحث إيرجن عن أمله بإنتاج النسيج الخفي بمساحات أكبر قليلا خلال سنوات. وقال: شيء جميل أن يغلف الإنسان طائرته الصغيرة بالنسيج ويطير في الهواء تحت أنظار الناس كما طار علاء الدين على بساطه السحري
وأضاف تولجا إيرجن أن العين البشرية للأنسان تستطيع رؤية الأشياء فقط حينما يسقط الضوء المنعكس عن هذه الأشياء على شبكية العين، والنسيج الجديد يستطيع حجب الضوء بعيدا عن العين حتى تكون الاشياء من خلفة غير ظاهرة.
وتمت صناعة النسيج المذكور من أنابيب بوليمرية دقيقة جدا يضيع الضوء داخلها، ويمكن رؤية النسيج مجددا حينما تنعكس اتجاهات الأنابيب. وهذا يعني أن بوسع العلماء التحكم برؤية الشيء كما تحكم جيمس بوند (بيرس بروسنان) بسيارته الخفية في فيلم «مت في يوم آخر».
مع ذلك عبر الباحث إيرجن عن أمله بإنتاج النسيج الخفي بمساحات أكبر قليلا خلال سنوات. وقال: شيء جميل أن يغلف الإنسان طائرته الصغيرة بالنسيج ويطير في الهواء تحت أنظار الناس كما طار علاء الدين على بساطه السحري