سورة الناس 114/114 سبب التسمية :
هَذِهِ السُّورَةُ وَالتي قَبْلَهَا نَزَلَتَا مَعَاً كَمَا في
الدَّﻻئِلِ لِلْبَيْهَقِيِّ ؛ فَلِذَا قُرِنَتَا وَاشْتَرَكَتَا في
التَّسْمِيَةِ بالمَعُوذَتَيْنِ التعريف بالسورة (1 :
مكية(2 . من المفصل(3 . آياتها (4 .6
ترتيبها بالمصحف اﻷخيرة(5 . بدأت بفعل
أمر " قل أعوذ برب الناس " من
المعوذتينـ (7 . الجزء ـ ( 30) الحزب
ـ ( 60 ) الربع .(8 ) محور مواضيع
السورة : يَدُورُ مِحْوَرُ السُّورَةِ حَوْلَ
اﻻسْتِجَارَةِ وَاﻻحْتِمَاءِ بِرَبِّ اﻷَرْبـَابِ مِنْ شَرِّ
أَعْدَى اﻷَعْدَاءِ ) إِبْلِيسَ وَأَعْوَانـِهِ مِنْ
شَيَاطِينَ اﻹِنْسِ وَالجِنِّ ، ( الَّذِينَ يُغْوُونَ
النَّاسَ بأَنْوَاعِ الوَسْوَسَةِ وَاﻹِغْوَاءِ سبب
نزول السورة : أخرج البيهقي في دﻻئل
النبوة عن أبي صالح
عن ابن عباس قال : مرض رسول مرضاً
شديداً فأتاه مﻼكان ، فقعد أحدهما عند
رأسه واﻷخر عند رجليه ، فقال الذي عند
رجليه للذي عند رأسه : ما ترى ؟ قال :
طُبَ ، قال وما طُبَ ؟ قال : سُحِرَ ، قال
ومن سَحَرَهُ ؟ قال : لُبُيد ابن اﻷعصم
اليهودي ، قال : أين هو ؟ قال في بئر آلِ
فﻼن تحت صخرة في كرية ، فأتوا الركية
فانزحوا مائها وارفعوا الصخرة ثم خذوا
الكرية واحرقوها ، فلما أصبح رسول الله ،
بعث عمار بن ياسر في نفر ، فأتوا الركية
فإذا ماؤها مثل ماء الحناء ، فنزحوا
الماء ، ثم رفعوا الصخرة ، وأخرجوا
الكرية وأحرقوها فإذا فيها وتر فيه إحدى
عشرة عقدة ، وأنزلت عليه هاتان
السورتان فجعل كلما قرأ آية انحلت عقدة
) قل أعوذ برب الفلق ) ( قل أعوذ برب
الناس ( فضل السورة : عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ
قَالَ ، قَالَ رَسُولُ الَّلهِ " : أَلَمْ تَرَ آيَاتٍ أُنْزِلَتْ
هَذِهِ الَّليْلَةَ لَمْ يـُرَ مِثْلهُنَّ قَطّ ) : قُلْ أَعُوذُ
بِرَبِّ الفَلَقِ ( وَ ) وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (
) أَخْرَجَهُ مُسْلِمُ وَالتِّرْمِذِيُّ وَالنّسَائـِيُّ
هَذِهِ السُّورَةُ وَالتي قَبْلَهَا نَزَلَتَا مَعَاً كَمَا في
الدَّﻻئِلِ لِلْبَيْهَقِيِّ ؛ فَلِذَا قُرِنَتَا وَاشْتَرَكَتَا في
التَّسْمِيَةِ بالمَعُوذَتَيْنِ التعريف بالسورة (1 :
مكية(2 . من المفصل(3 . آياتها (4 .6
ترتيبها بالمصحف اﻷخيرة(5 . بدأت بفعل
أمر " قل أعوذ برب الناس " من
المعوذتينـ (7 . الجزء ـ ( 30) الحزب
ـ ( 60 ) الربع .(8 ) محور مواضيع
السورة : يَدُورُ مِحْوَرُ السُّورَةِ حَوْلَ
اﻻسْتِجَارَةِ وَاﻻحْتِمَاءِ بِرَبِّ اﻷَرْبـَابِ مِنْ شَرِّ
أَعْدَى اﻷَعْدَاءِ ) إِبْلِيسَ وَأَعْوَانـِهِ مِنْ
شَيَاطِينَ اﻹِنْسِ وَالجِنِّ ، ( الَّذِينَ يُغْوُونَ
النَّاسَ بأَنْوَاعِ الوَسْوَسَةِ وَاﻹِغْوَاءِ سبب
نزول السورة : أخرج البيهقي في دﻻئل
النبوة عن أبي صالح
عن ابن عباس قال : مرض رسول مرضاً
شديداً فأتاه مﻼكان ، فقعد أحدهما عند
رأسه واﻷخر عند رجليه ، فقال الذي عند
رجليه للذي عند رأسه : ما ترى ؟ قال :
طُبَ ، قال وما طُبَ ؟ قال : سُحِرَ ، قال
ومن سَحَرَهُ ؟ قال : لُبُيد ابن اﻷعصم
اليهودي ، قال : أين هو ؟ قال في بئر آلِ
فﻼن تحت صخرة في كرية ، فأتوا الركية
فانزحوا مائها وارفعوا الصخرة ثم خذوا
الكرية واحرقوها ، فلما أصبح رسول الله ،
بعث عمار بن ياسر في نفر ، فأتوا الركية
فإذا ماؤها مثل ماء الحناء ، فنزحوا
الماء ، ثم رفعوا الصخرة ، وأخرجوا
الكرية وأحرقوها فإذا فيها وتر فيه إحدى
عشرة عقدة ، وأنزلت عليه هاتان
السورتان فجعل كلما قرأ آية انحلت عقدة
) قل أعوذ برب الفلق ) ( قل أعوذ برب
الناس ( فضل السورة : عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ
قَالَ ، قَالَ رَسُولُ الَّلهِ " : أَلَمْ تَرَ آيَاتٍ أُنْزِلَتْ
هَذِهِ الَّليْلَةَ لَمْ يـُرَ مِثْلهُنَّ قَطّ ) : قُلْ أَعُوذُ
بِرَبِّ الفَلَقِ ( وَ ) وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (
) أَخْرَجَهُ مُسْلِمُ وَالتِّرْمِذِيُّ وَالنّسَائـِيُّ