ظواهر خارقة
أشعر بخطر من هذا المكان المظلم..احس بمن ينادى طلبا للمساعده مع انه لا يوجد احد معى و اسمع الصوت فى عقلى فقط – الأم التى تشعر بالخوف على ابنها البعيد عنها فى نفس الوقت يكون هذا الابن يحس بمرض او يتعرض لمشكله .
كثير من الاحداث التى يعتقد انها غير مألوفه او عير طبيعية و كثير منا واجه او تعرف على اشياء مثل هذه من خلال سماع قصص او حتى بالتجربة المباشره .
التخاطر و الاحساس عن بعد او حتى الاحساس بقدوم شخص فى وقت ما بدون سابق معرفة كل هذه الحالات تندرج تحت علم ما يسمى الباراسيكولوجى او علم ما وراء النفس البشرية , و يندرج ايضا مجموعه اخرى من التصرفات و الاحاسيس البشرية الغربية و الغير مفهومه كخبرة الخروج من الجسد او القدره على معرفه مكان لم نراه على الطبيعة من قبل بل يمكن حتى القيام بوصفه بدقه عاليه .
كل هذه الاشياء يختص علم الباراسيكولوجى بالقاء الضوء عليها و دراستها و تحليلها حيث يتبع الخطوات المنهجية لاى علم اكاديمى من حيث الفهم و التحليل و الدراسه و التجربة الى ان يصل بفهم كامل القدره و اماكنيه التحكم فيها من عدمه .
ظواهر خارقة
من ضمن ما يهتم به علم ما وراء النفس البشريه او الباراسيكولوجى تأثير العقل بالبيئة المحيطه به و مدى قدرات العقل الفعليه لدى البشر “علميا و فعليا نحن لا نستخدم سوى 10% فقط من قدرات عقولنا و ان هناك مليارات من الخلايا العصبية و الناقلات الموجوده فى العقل البشرى حتى الان فى هذا العصر من التطور لا تستخدم و عجز العلم عن فهم وظيفتها ” .
من هذه القدرات قدره بعض الاشخاص على تحريك الاشياء بمجرد التركيز عليها او بمجرد الرغبه الداخليه فى تحريكها من موضوعها الحالى الى مكان اخر و قدرة بعض الاشخاص الاخرين على رؤيه الكائنات الأثيرية او الكائنات غير المادية.
بقوم علم الباراسيكولوجى بالبحث فى هذه المجالات كلها و محاوله تقديم اجابه لاسئلة عديدة منها المس الشيطانى – الادراك فوق المادى بمعنى الاحساس بشئ ما دون استخدام الحواس الطبيعية لدى البشر و اعتماد ما يسمى الحاسة السادسة و فى سبيل ذلك يعتمد على مجموعة من العلوم المساعدة الاخرى ولاكن ليس من ضمنها علم النفس لان علماء النفس لا يعتقدوا فى علم الباراسيكولوجى و يسندوا جميع التحليلات المتعلقة بمواضيع مثل ما ذكرنها الى كونها امراض نفسيه او بدنية تؤدى الى الاحساس بالهلاوس التى قد تكون هلاوس حسيه او سمعية او بصرية حسب الحالة النفسيه للشخص و ما يعتقد فيما سمعه او حسه.
ظواهر خارقة
بمراجعة رأى العلماء فى هذا الموضوع نجد ان منهم من يصدق فى علم الباراسيكولوجى و البعض الاخر لا يعتقد فيه و يرجع جميع الحالات الى كونها مرض او انفصام فى الشخصية او حتى مرض نفسى .
و على الاتجاة الاخر من العلماء نجد ان رأى الدين يتمحور حول نقطه معينه و هى ان البشر مهما عرفوا و تقدموا فى العلوم فهم ما وصلوا الا الى قطره فقط فى بحر و ما فى قدرة الله للبشر و للعقل البشرى الذى وهبنا الله سبحانه و تعالى و فضلنا على جميع خلقه نجد ان هذا العقل ملئ بالاسرار التى يعجز البشر عن تفسيرها ولا يجدوا غير ان يقفوا امامها فى حاله من الذهول ولا يسعهم غير القول سبحان الله و ما أوتينا من العلم الا قليلا .
أشعر بخطر من هذا المكان المظلم..احس بمن ينادى طلبا للمساعده مع انه لا يوجد احد معى و اسمع الصوت فى عقلى فقط – الأم التى تشعر بالخوف على ابنها البعيد عنها فى نفس الوقت يكون هذا الابن يحس بمرض او يتعرض لمشكله .
كثير من الاحداث التى يعتقد انها غير مألوفه او عير طبيعية و كثير منا واجه او تعرف على اشياء مثل هذه من خلال سماع قصص او حتى بالتجربة المباشره .
التخاطر و الاحساس عن بعد او حتى الاحساس بقدوم شخص فى وقت ما بدون سابق معرفة كل هذه الحالات تندرج تحت علم ما يسمى الباراسيكولوجى او علم ما وراء النفس البشرية , و يندرج ايضا مجموعه اخرى من التصرفات و الاحاسيس البشرية الغربية و الغير مفهومه كخبرة الخروج من الجسد او القدره على معرفه مكان لم نراه على الطبيعة من قبل بل يمكن حتى القيام بوصفه بدقه عاليه .
كل هذه الاشياء يختص علم الباراسيكولوجى بالقاء الضوء عليها و دراستها و تحليلها حيث يتبع الخطوات المنهجية لاى علم اكاديمى من حيث الفهم و التحليل و الدراسه و التجربة الى ان يصل بفهم كامل القدره و اماكنيه التحكم فيها من عدمه .
ظواهر خارقة
من ضمن ما يهتم به علم ما وراء النفس البشريه او الباراسيكولوجى تأثير العقل بالبيئة المحيطه به و مدى قدرات العقل الفعليه لدى البشر “علميا و فعليا نحن لا نستخدم سوى 10% فقط من قدرات عقولنا و ان هناك مليارات من الخلايا العصبية و الناقلات الموجوده فى العقل البشرى حتى الان فى هذا العصر من التطور لا تستخدم و عجز العلم عن فهم وظيفتها ” .
من هذه القدرات قدره بعض الاشخاص على تحريك الاشياء بمجرد التركيز عليها او بمجرد الرغبه الداخليه فى تحريكها من موضوعها الحالى الى مكان اخر و قدرة بعض الاشخاص الاخرين على رؤيه الكائنات الأثيرية او الكائنات غير المادية.
بقوم علم الباراسيكولوجى بالبحث فى هذه المجالات كلها و محاوله تقديم اجابه لاسئلة عديدة منها المس الشيطانى – الادراك فوق المادى بمعنى الاحساس بشئ ما دون استخدام الحواس الطبيعية لدى البشر و اعتماد ما يسمى الحاسة السادسة و فى سبيل ذلك يعتمد على مجموعة من العلوم المساعدة الاخرى ولاكن ليس من ضمنها علم النفس لان علماء النفس لا يعتقدوا فى علم الباراسيكولوجى و يسندوا جميع التحليلات المتعلقة بمواضيع مثل ما ذكرنها الى كونها امراض نفسيه او بدنية تؤدى الى الاحساس بالهلاوس التى قد تكون هلاوس حسيه او سمعية او بصرية حسب الحالة النفسيه للشخص و ما يعتقد فيما سمعه او حسه.
ظواهر خارقة
بمراجعة رأى العلماء فى هذا الموضوع نجد ان منهم من يصدق فى علم الباراسيكولوجى و البعض الاخر لا يعتقد فيه و يرجع جميع الحالات الى كونها مرض او انفصام فى الشخصية او حتى مرض نفسى .
و على الاتجاة الاخر من العلماء نجد ان رأى الدين يتمحور حول نقطه معينه و هى ان البشر مهما عرفوا و تقدموا فى العلوم فهم ما وصلوا الا الى قطره فقط فى بحر و ما فى قدرة الله للبشر و للعقل البشرى الذى وهبنا الله سبحانه و تعالى و فضلنا على جميع خلقه نجد ان هذا العقل ملئ بالاسرار التى يعجز البشر عن تفسيرها ولا يجدوا غير ان يقفوا امامها فى حاله من الذهول ولا يسعهم غير القول سبحان الله و ما أوتينا من العلم الا قليلا .
