عمار المكان بعضهم سيئين وعليك التصرف بحكمة معهم فتأخذ اليد وتعتمد على أظافر اليد في كتابة الفائدة وعملها ونقول :
ك ه ي ع ص الكاف على الإبهام و الهاء على الشاهد و الياء على الوسطى و العين و الصاد على الخنصر و تقرأ سورة الملك سرا و في آخرها تقول: أجب يا عامر هذا المكان, واليس هذا الكف و فرق الأصابع و لا تزال تقرأ سرا حتى يلبس الكف و يفرق الأصابع فإذا ألبس الكف و أقام الشاهد فقل:
السلام على من اتبع الهدى و خشي عواقب الردى و أطاع الملك الأعلى أيها العون إن كان في هذا المكان خبيئة أو سحر فاسحب الكف إليه و أوقف بها عليه أو على المكان المتهوم فإنك تجد فيه العمل و إن أردت صرعه فقل:
السلام على من اتبع الهدى و خشي عواقب الردى و أطاع الملك الأعلى أيها العون إن كان في هذا المكان خبيئة أو سحر فاسحب الكف إليه و أوقف بها عليه أو على المكان المتهوم فإنك تجد فيه العمل و إن أردت صرعه فقل:
اصعد بالكف إلى الرأس و اذهب إلى الحواس و القيه إلى الأرض فانه يفعل ما تأمره به فإذا أنصرع فاستنطقه بان تقول: انطق بالذي أنطق كل شيء و انطق في المهد صبيا إن كنت مسلما فابدأ بالسلام أو نصرانيا فتنحنح أو يهوديا بالتوراة .
عليه هذا الكلام فانه ينطق و تسأله عما تريد فانه يجيبك فان عصى عليك فازجره بسورة الأعلى و تقول أجب يا طارش ملك العمار و انزل على هذا العامر و ازجره حتى يطيعني بحق طاش طيش طوش طارش شلش ارحوش طهوش طليشا العجل به يا طارش الوحا الوحا العجل العجل الساعة الساعة فانه يستغيث, لاصرافه الزلزلة الى أشتاتا فانه ينصرف.