يكتب بماء الورد والزعفران وهو كحجاب قوي جدا بعون الله
ووقت الكتابة أي وقت المهم الطهارة اثناء الكتابة
بسم الله الرحمن الرحيم
اللّهمّ لا طاقة ((لفلان بن فلان)) بالجهد، ولا صبر له على البلاء ولا قوّة له على الفقر والفاقة، اللّهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد ولا تحضّر على(( فلان ابن فلان)) رزقك، ولا تقتّر عليه سعة ما عندك، ولا تحرمه فضلك ولا تحسمه من جزيل قسمك، ولا تكله إلى خلقك ولا إلى نفسه فيعجز عنها ويضعف عن القيام فيما يصلحه ويصلح ما قبله; بل تنفرد بلمّ شعثه وتولّى كفايته وانظر إليه في جميع اُموره، إنك إن وكّلته إلى خلقك لم ينفعوه، وإن ألجأته الى أقربائه حرموه، وإن أعطوه أعطوا قليلا نكداً، وإن منعوه منعوا كثيراً، وإن بخلوا بخلوا وهم للبخل أهل، اللّهمّ أعِن فلان بن فلان من فضلك ولا تُخله منه فإنّه مضطرّ إليك فقير إلى ما في يديك، وأنت غنيّ عنه وأنت به خبير عليم {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْء قَدْراً} {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ
اللّهمّ لا طاقة ((لفلان بن فلان)) بالجهد، ولا صبر له على البلاء ولا قوّة له على الفقر والفاقة، اللّهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد ولا تحضّر على(( فلان ابن فلان)) رزقك، ولا تقتّر عليه سعة ما عندك، ولا تحرمه فضلك ولا تحسمه من جزيل قسمك، ولا تكله إلى خلقك ولا إلى نفسه فيعجز عنها ويضعف عن القيام فيما يصلحه ويصلح ما قبله; بل تنفرد بلمّ شعثه وتولّى كفايته وانظر إليه في جميع اُموره، إنك إن وكّلته إلى خلقك لم ينفعوه، وإن ألجأته الى أقربائه حرموه، وإن أعطوه أعطوا قليلا نكداً، وإن منعوه منعوا كثيراً، وإن بخلوا بخلوا وهم للبخل أهل، اللّهمّ أعِن فلان بن فلان من فضلك ولا تُخله منه فإنّه مضطرّ إليك فقير إلى ما في يديك، وأنت غنيّ عنه وأنت به خبير عليم {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْء قَدْراً} {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ