ــ وفي ثواب الأعمال : إذا قرأتم {تبت يدي أبي لهب وتب} فادعوا على أبي لهب فإنه كان من المكذبين الذين يكذبون بالنبي(ص) وما جاء به من عند الله عز وجل .
ـ من قرأها رجوت أن لا يجمع الله بينه وبين أبي لهب في دار واحدة .
ــ تفسير البرهان : من قرأها لم يجمع بينه وبين أبي لهب ، ومن قرأها على الأمغاص اليت في البطن سكن بإذن الله تعالى . ومن قرأها عند نومه حفظه الله .
ــ أيضاً فيه : من قرأها على المغص سكنه الله وأزاله ، ومن قرأها في فراشه كان في حفظ الله وأمانه .