ــ في ثواب الأعمال : من قرأها وأكثر من قراءتها آمنه الله عز وجل من فتنة الدجال أن يؤمن به ومن فسيح جهنم يوم القيامة إن شاء الله .
ــ في لب اللباب : من قرأها عند النوم كفى .
ــ تفسير البرهان : روي عن النبي (ص) أنه قال : من قرأها ثقل ميزانه من الحسنات يوم القيامة ، ومن كتبها على محارف معسر من أهله وخدمه فتح الله على يديه الرزق .