ــ في تفسير البرهان : من قرأها أعطي من الأجر كمن شهد مع النبي (ص)يوم فتح مكة، ومن قرأها في صلاة صلى بها بعد الحمد قبلت صلاته من أحسن قبول وكما قال (ص) من قرأها عند كل صلاة سبع مرات قبلت منه الصلاة أحسن القبول .
ــ ثواب الأعمال : من قرأها {إذا جاء نصر الله والفتح} في نافلة أو فريضة نصره الله على جميع أعدائه ، وجاء يوم القيامة ومعه كتاب ينطق قد أخرجه الله من جوف قبره فيه أمان من جسر جهنم ومن النار ومن زفير جهنم ، فلا يمر على شيء يوم القيامة إلا بشره وأخبره بكب خبر حتى يدخل الجنة ، ويفتح له في الدنيا من أسباب الخبر ما لم يتمنى وما لم يخطر على قلبه .