طور باحثون إيطاليون، كاميرا خاصة تمكّن رجال الإطفاء من رؤية الأجسام الحية المحاصرة في الحرائق بوضوح، وهو ما سيسمح بسرعة الوصول إليها وإنقاذها قبل فوات الأوان.
والكاميرا الجديدة تعمل باستخدام عدسة خاصة للتصوير ثلاثي الأبعاد، وتلتقط الموجات غير المرئية وترجمتها إلى صورة 3D ثلاثية الأبعاد يمكن رؤيتها بوضوح عبر الدخان أو الغبار أو النار، وذلك بعكس الكاميرات القديمة والتي كانت تعتمد على التصوير الحراري فقط، الذي يستشعر الأجسام الحارة والتي يصعب رؤيتها.
وهذه التكنولوجيا الجديدة، ستمكّن رجال الإطفاء من تحديد مكان الحادث ورؤية هوية الضحية سريعاً من دون عوائق.
ويأمل المصممون أن تدرج وتثبت الكاميرات داخل الأنفاق والمباني والأماكن المغلقة، كخطوة تضمن تفادي أكبر عدد من الأرواح. كاميرا تمكّن رجال الإطفاء من رؤية الضحايا العالقين خلف النيران
والكاميرا الجديدة تعمل باستخدام عدسة خاصة للتصوير ثلاثي الأبعاد، وتلتقط الموجات غير المرئية وترجمتها إلى صورة 3D ثلاثية الأبعاد يمكن رؤيتها بوضوح عبر الدخان أو الغبار أو النار، وذلك بعكس الكاميرات القديمة والتي كانت تعتمد على التصوير الحراري فقط، الذي يستشعر الأجسام الحارة والتي يصعب رؤيتها.
وهذه التكنولوجيا الجديدة، ستمكّن رجال الإطفاء من تحديد مكان الحادث ورؤية هوية الضحية سريعاً من دون عوائق.
ويأمل المصممون أن تدرج وتثبت الكاميرات داخل الأنفاق والمباني والأماكن المغلقة، كخطوة تضمن تفادي أكبر عدد من الأرواح. كاميرا تمكّن رجال الإطفاء من رؤية الضحايا العالقين خلف النيران