من لازم على ذكر هذه الدعوة مرة بعد كل صلاة حضر إليه الملك الكبير رئيس جميع الطوائف الروحانية وتعاهد معه على قضاء كل أمر يريده من الأمور التي ترض الله سبحانه وتعالى دنيوية كانت أو أخروية فتليه أيها الطالب وفقني الله وإياك لما يحبه ويرضاه آمين وهذه الدعوة
فهذا هو أسم الله يا قارئ أعتقد وأحرص وصن سرابه السر قد علت
وكن عارف أسم الله الذي جل قدره فلو كان مع أنثى لكانت به سمت
وإن كان إنسان يخاف وعبده فلا يخش من بأس الملوك ولو طغت
وإن كان هذا الاسم في مال تاجر بأمواله بالربح والكسب قد نمت
وإن كان مصروع من الجن واقعا فصب حميم جثة العون قطعت
فيا قارئ الاسم المعظم قدره عليك بتقوى الله تنجو من الغلت
نقابل ولا نخش وحاكم لا نخف وجز كل أرض بالوحوش تعمرت .