من الفوائد الجليلة للمحبة والجلب للمحبة والجلب تأخذ قطعة من أثر المطلوب
وتكتب عليها
مشلمشموخ شصشلصيح دجطجى 13934 اجلبوا كذا إلى محبة كذا
الوحا 2 العجل 2 الساعة
بمسك وزعفران وماء ورد وتعملها فتيلة وتوقدها في سراج بدهن الياسمين مقابلا لبيت المطلوب وتعزم عليه بما يأتي أربعا وأربعين مرة وأنت تبخر بعود منقوع في ماء ورد وهو أن تقول أعزم عليكم أيها الأرواح الروحانية المتوكلون بهذه الفتيلة أنت يادهنش وأنت يازوبعة وأنت يالوبعة وأنت يامهقال وأنت يا عبدالله وأنت يا سيدوك بالذي جل وارتفع وأتقن ماصنع وشئت وجمع وأمر البرق فلمع والغيث فهمع مكلم موسى فاستمع وتجلى للجبل فجعله دكا وخر موسى صعقا ساجدا وركع من الخوف والفزع فقال الله تعالى يا موسى (إنني أنا الله لاإله إلأا أنا خالق السموات والأرض أقسمت عليكم ياخدام هذه الأسماء بالأسم الذي خلق الله به البحر العجاج فهاج رماج وتلاطم بالأمواج وصار كالليل الداج فسبحت حيناته وأضطربت أركانه من هيبة الله ذي الجلال والإكرام بديع السموات والأرض عزمت عليكم بكهيعص وحم عسق آوبطه ويس وبسورة ن وبص وبسورة ق والقرآن بطلاسم القرآن وسورة الرحمن والحواميم والدخان وبالطور وكتاب مسطور في رق منشور والبيت المعمور والسقف المرفوع والبحر المسجور إن عذاب ربك لواقع ماله من دافع (وإنه لقسم لو تعلمون عظيم )أن تسرعوا وتهيجوا كذا وكذا بحق هذه الأسماء والأقسام وإلا يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران أويرسل عليكم صاعقة مثل صاعقة عادوثمود فتكونوا كما أخبر الله في القرآن فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوى به الريح في مكان سحيق إلا ما هيجتم وجلبتم كذا وكذا بحق هذه الأسماء فإن خالفتم رميتكم بشهاب ثاقب وشواظ من نار فتلهبوا كما تلتهب هذه الفتيلة حتى تأنوا بكذا إلى كذا بحق أهيا شراهيا أدوناى أصباؤت آل شداي الوحا2 العجل 2 الساعة2 اه