أسمه تعالى بديع فهذا الاسم العظيم والسر الكريم يصلح ذكرا لمن أراد إظهار صنعة لم يسبق بمثلها وذاكر هذا الاسم لا يزال مبدعا في العلوم الإلهية وتنبع العلوم من قلبه على لسانه ومن أستدام ذكره أدرك ما يؤمله من العلوم الإلهية وقد واظبت على ذكره مدة وكنت لا أفهم شيئا من العلوم فما مر على مدة إلا وأجرى الله تعالى الحكمة على لساني فصرت انطق بما كنت لا أعلمه ولا أفهمه
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X
لتكون مبدعا في العلوم الإلهية
المـدرسة الـروحانية الـكبرى
التفاعل
تقليص