(أحاطت بنا الأنوار ومن كل جانب وهيبة مولانا العظيم بنا علت ) من أراد محبة وتهييجا كتبه مرة مع الخاتم والعزيمة الآتيين في كاغد وبخره بجاوى ومصطكى ولبان ذكر وكزبرة وقرأ عليه العزيمة سبعين مرة ثم حمله معها أتاه مطلوبه في أقرب وقت وقضى حاجته وهذه صفة الخاتم كما ترى :
وهذه صفة العزيمة تقول :ترهوش حرهوش برهوش اجلبوا وهيجوا قلب كذا وكذا إلى محبة كذا وكذا بحق هذه الأسماء .
وهذه صفة العزيمة تقول :ترهوش حرهوش برهوش اجلبوا وهيجوا قلب كذا وكذا إلى محبة كذا وكذا بحق هذه الأسماء .