الملك عبدالله يدخل حالة موت سريرياً
أكد صحفي سعودي يعمل في صحيفة 'الشرق الأوسط” الصادرة في لندن أن الملك السعودي ، عبد الله بن عبد العزيز ، دخل 'في حالة موت سريري عمليا منذ يومين على الأقل” .
مشيرا إلى معلومات تلقاها من أوساط طبية في السعودية أكدت أن 'أعضاءه الأساسية ، لاسيما القلب والرئتين والكليتين ، لم تعد تعمل” و أن 'الأطباء اضطروا لتحريض العضلية القلبية بالصعقات الكهربائية أكثر من مرة” ، مشيرا إلى أنه 'يعيش بفضل جهاز التنفس الاصطناعي فقط” .
وطبقا للمصدر ، فإن 'مصير الملك قد يتحدد في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام على أبعد تحديد” .
على الصعيد نفسه ، قال المصدر إن وزير الداخلية محمد بن نايف ، الذي عين في منصبه هذا في الخامس من الشهر الجاري ، نشر قواته في مختلف أنحاء الأماكن الحساسة في العاصمة الرياض وعدد من المدن الأخرى الهامة ، مثل جدة ، خلال الساعات الماضية 'استعدادا لما قد يحصل من صراعات بين الأمراء إذا ما أعلن عن وفاة الملك خلال هذا الأسبوع”.
كما قال المصدر 'صحيح كما تقولون إن قوات وزارة الداخلية منتشرة في مختلف أنحاء المملكة منذ بضعة أشهر بسبب بعض الحركات الاحتجاجية التي تشهدها المملكة ، لكن القوات التي نشرها محمد بن نايف لا سابق لها في الكثافة العددية ، وفي الأماكن النوعية ، منذ تمرد جهيمان العتيبي في العام 1980″ الذي قمعت حركته في المسجد الحرام القوات الخاصة الفرنسية .
أكد صحفي سعودي يعمل في صحيفة 'الشرق الأوسط” الصادرة في لندن أن الملك السعودي ، عبد الله بن عبد العزيز ، دخل 'في حالة موت سريري عمليا منذ يومين على الأقل” .
مشيرا إلى معلومات تلقاها من أوساط طبية في السعودية أكدت أن 'أعضاءه الأساسية ، لاسيما القلب والرئتين والكليتين ، لم تعد تعمل” و أن 'الأطباء اضطروا لتحريض العضلية القلبية بالصعقات الكهربائية أكثر من مرة” ، مشيرا إلى أنه 'يعيش بفضل جهاز التنفس الاصطناعي فقط” .
وطبقا للمصدر ، فإن 'مصير الملك قد يتحدد في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام على أبعد تحديد” .
على الصعيد نفسه ، قال المصدر إن وزير الداخلية محمد بن نايف ، الذي عين في منصبه هذا في الخامس من الشهر الجاري ، نشر قواته في مختلف أنحاء الأماكن الحساسة في العاصمة الرياض وعدد من المدن الأخرى الهامة ، مثل جدة ، خلال الساعات الماضية 'استعدادا لما قد يحصل من صراعات بين الأمراء إذا ما أعلن عن وفاة الملك خلال هذا الأسبوع”.
كما قال المصدر 'صحيح كما تقولون إن قوات وزارة الداخلية منتشرة في مختلف أنحاء المملكة منذ بضعة أشهر بسبب بعض الحركات الاحتجاجية التي تشهدها المملكة ، لكن القوات التي نشرها محمد بن نايف لا سابق لها في الكثافة العددية ، وفي الأماكن النوعية ، منذ تمرد جهيمان العتيبي في العام 1980″ الذي قمعت حركته في المسجد الحرام القوات الخاصة الفرنسية .