هل شعرت بالألم أثناء المعالجة ؟
هل شعرت بالتعب أثناء سماع القرآن؟
يشعر ببعض الآلام من جراء سماعه آيات الرقية الشرعية أو آيات السحر أو العين أو المس فعلى إخواننا المرضى ألا يحزنوا لهذه الالام ، وليعلم أن الفرج مع الشدة وأن اليسر مع العسر ولن يغلب عسراً يسريين
( إن مع العسر يسراً إن مع العسر يسراً )
وهذه الآلام التي يشعر بها ، ما هي إلا ردة فعل الجآن المتلبس به ، وهذا يحدث لكل مبتلى ، وفيه أن الشيطان يؤذيه كي يترك الرقية ويترك العلاج
فالشيطان هو يتألم من الضغط عليه بالقرآن الكريم والطرق الشرعية المباحة مثل إستخدام الزيت والماء في العلاجات فيكيد للمريض بالمثل ، لكي يترك العلاج وما أن يصمد المريض أمام تيارات هذا المعتدي من الالام – حتى تنهك قوة العارض ويضعف وإما يخرج وإما يموت في جسد المريض
فنقول : زد عليه ما يتأذى منه –
فهو له حالان لا ثالث لهما
1- إما أن يترك المريض ويغادر جسده
2- وإما أن يهلك ويشفي الله المريض
فعلى المريض إعطاء نفسه روح الأمل واليقين الجازم بقدرة الله تبارك وتعالى في إهلاك الظلمة ، وليعلم المريض أنه ليس بأول حالة ولا ثاني حالة ولا آخر حالة فالكثير شفاهم الله بالقرآن الكريم وكان الجآن يتحدى ويقول ويقول حتى أخزاه الله تبارك وتعالى
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
فكلما زاد الألم فاعلم أن يتأذى أذية شديدة ووصلت درجة أذيته أن يُلحق بك الضرر بأي نوع من الآلام أو التشجنات وعليك زيادة ذلك حتى يقمعه الله تبارك وتعالى
( إن مع العسر يسراً إن مع العسر يسراً )
وهذه الآلام التي يشعر بها ، ما هي إلا ردة فعل الجآن المتلبس به ، وهذا يحدث لكل مبتلى ، وفيه أن الشيطان يؤذيه كي يترك الرقية ويترك العلاج
فالشيطان هو يتألم من الضغط عليه بالقرآن الكريم والطرق الشرعية المباحة مثل إستخدام الزيت والماء في العلاجات فيكيد للمريض بالمثل ، لكي يترك العلاج وما أن يصمد المريض أمام تيارات هذا المعتدي من الالام – حتى تنهك قوة العارض ويضعف وإما يخرج وإما يموت في جسد المريض
فنقول : زد عليه ما يتأذى منه –
فهو له حالان لا ثالث لهما
1- إما أن يترك المريض ويغادر جسده
2- وإما أن يهلك ويشفي الله المريض
فعلى المريض إعطاء نفسه روح الأمل واليقين الجازم بقدرة الله تبارك وتعالى في إهلاك الظلمة ، وليعلم المريض أنه ليس بأول حالة ولا ثاني حالة ولا آخر حالة فالكثير شفاهم الله بالقرآن الكريم وكان الجآن يتحدى ويقول ويقول حتى أخزاه الله تبارك وتعالى
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
فكلما زاد الألم فاعلم أن يتأذى أذية شديدة ووصلت درجة أذيته أن يُلحق بك الضرر بأي نوع من الآلام أو التشجنات وعليك زيادة ذلك حتى يقمعه الله تبارك وتعالى