كل من كتب هذا اللوح المعروف بلوح الباسط الجواد وهو مقابل للشمس ثم حمله معه ظهرت له أبواب الفتوحات وإذا كان مغموماً تحول غمه إلى فرح وكان مبسوط الحال دوماً .
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.