ــ من قرأها وهو مواجه أعدائه لم يبصروه وانحرفوا عنه ومن قرأها وهو داخل على أحد يخافه منه وأمن بإذن الله تعالى .
ــ تفسير البرهان : من قرأها أمن من عذاب الله تعالى ،وسقاه الله من برد الشراب يوم القيامة ، ومن قرأها عند مواجهة أعدائه انحرفوا وسلم منهم ولم يضروه .
ــ وفي ثواب الأعمال : عن أبي عبدالله عليه السلام وفي تلاوة سورة والنازعات قال :لم يمت إلا رياناً ، ولم يبعثه الله إلا رياناً ، ولم يدخله الجنة إلا رياناً .
ــ في مجمع البيان : من قرأها لم يكن حسابه يوم القيامة إلا كمقدار صلاة مكتوبة حتى يدخل الجنة .