ــ في ثواب الأعمال : من كان يؤمن بالله ويقرأ كتابه لا يدع قراءة سورة{انا أرسلنا نوحاً إلى قومه} فأي عبد قرأها محتسباً صابراً في فؤيضة أو نافلة أسكنه الله تعالى مساكن الأبرار ، وأعطاه ثلاث جنات مع جنة كرامة من الله ، وزوجه مائتي حوراء وأربعة آلاف ثيب إن شاء الله تعالى .
ــ تفسير البرهان : من قرأها وطلب حاجة سهل لله قضاءها .
ــ وفيه أيضاً :من أدمن قرأتها ليلاً أو نهاراً لم يمت حتى يرى مقعده في الجنة ، وإذا قرأت وقت طلب الحاجة قضيت بإذن الله تعالى .