الكشف والعلاجات والاستشارات الاتصال بالشيخ الدكتور أبو الحارث (الجوال):00905397600411
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X

النجوم والكواكب وتأثيرها الجنسي

علم الفلك والأبراج والكواكب والحظ

 
  • تصفية
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة


    النجوم والكواكب وتأثيرها الجنسي

    التنبؤ بالصفات الايجابية، والعيوب، والأمراض للمولود منذ اللحظة الأولى لولادته، وهي ميزة مذهلة لا يستطيع الطب بكل تقنياته الوصول إليها، وكذلك كافة فروع علم النفس.


    وموضوع القدرة الجنسية.. كفاءتها، وضعفها، وأمراضها هي من الاولويات الهامة التي يستطيع علم التنجيم الكلام فيها، وتشخيصها لدى كل إنسان شريطة توافر البيانات الصحيحة عنه، بل أكثر من هذا بإمكان علم التنجيم تشخيص الاستعدادات للشذوذ الجنسي لدى النساء، والرجال منذ لحظة نزول الوليد من بطن أمه!!


    ومعرفة طبيعة الجانب الجنسي لدى الشخص.. تتم من خلال عمل الخارطة الفلكية، والتعرف على نوعية الكواكب المتواجدة في البيوت: الأول، الخامس، والسادس، والثامن.. فالبيت الأول هو بيت الجوهر الإنساني والشخصية، والخامس هو بيت الحظ، والمتع والمسرات، والإنجاب، والبيت السادس هو بيت الصحة والعمل، والبيت الثامن هو بيت الجنس والموت، وهذا تلخيص سريع لاختصاصات هذه البيوت الواسعة.


    والصحة الجنسية تعتمد على وضعية كوكب المريخ في احد هذه البيوت، وأيضا نوعية الكواكب التي يشكل علاقة اقتران معها في احد هذه البيوت، فكوكب المريخ هو المسؤول عن منح الطاقة الجنسية، ولكن في حال اقترانه مع كواكب: زحل، أورانوس، بلوتو.. ستحدث نتائج سلبية على الشخص.


    كذلك لا بد من وجود عوامل أخرى مكملة، فالجاذبية الجنسية تحتاج إلى دعم كوكب الزهرة الذي يجب أن يكون في موقع مناسب لدعم كوكب المريخ، مما يؤدي إلى الحصول على الجاذبية الجنسية والطاقة معاً، وأيضاً بحاجة إلى توافق كوكب القمر المسؤول عن المشاعر، والى كوكب عطارد المختص بالاتصالات والفكر، لتشكيل وحدة منسجمة في المشاعر، والأفكار، والجاذبية، والطاقة.


    كثيراً ما نرى علاقة جنسية ناجحة، لكنها تفتقر إلى الانسجام الفكري، والروحي بين الطرفين، أو العكس نرى انسجاماً فكرياً، وروحياً، ولكن يصاحبه فشل في العلاقة الجنسية، وهذه المشكلة من صلب اختصاص علم التنجيم الذي يضع القواعد لعلاقة الشراكة بين المرأة والرجل تقوم على أساس الانسجام بين كواكب: الشمس، والقمر، وعطارد، والزهرة، والمريخ، إضافة إلى الطالع، فيجب أن تكون هذه العناصر منسجمة لدى الطرفين كي تصل العلاقة بينهما إلى درجة ممتازة على الصعيد الفكري، والروحي، والجنسي، ولكن للأسف يندر توافر هذا التوافق على ارض الواقع، ولهذا نرى تذبذب العلاقات الزوجية بدرجات متفاوتة.


    حتى حالة الحب من أول نظرة تخضع لهذه القاعدة، فحينما يلتقي طرفان تتوافر لديهما هذه التشكيلة من التوافق في الكواكب.. تحدث صعقة الحب، والدهشة، والأشواق... ويمكننا تعميم قاعدة الانسجامات هذه على كافة أشكال العلاقات الإنسانية في مختلف مجالاتها

    مواضيع ذات صلة

    #2
    الله يعطيكـِ العافيه يارب

    خالص مودتى لكـِ
    تعليق
    يتصفح هذا الموضوع الآن
    تقليص

    المتواجدون الآن 1. الأعضاء 0 والزوار 1.

    يعمل...
    X