1ــ في البحار :عن إسماعيل بن سهل ، قال : كتبت إلى أبي جعفر عليه السلام إني قد لزمني دين فادح ، فكتب : أكثر الأستغفار ورطب لسانك بقراءة إنا أنزلناه .
2ــ أيضاً فيه : روي أنه من أخذ قدحاً وجعل فيه ماء وقرأ فيه إنا أنزلناه خمساً وثلاثين مرة ورش ذلك الماء على ثوبه لم يزل في سعة حتى يبلى ذلك الثوب .
3ــ أيضاً فيه : من قرأها حبب إلى الناس ، فلو طلب من رجل أن يخرج من ماله بعد قراءتها حيث يقابله لفعل ومن خاف سلطان فقرأها حين ينظر إلى وجهه غلب له ، ومن قرأها يريد الخصومة أعطي الظفر ، ومن يشفع بها إلى الله شفعه ،وأعطاه سؤاله . وكما قال عليه أفضل السلام لصدقة أن قارئها لا يفرغ من قرائتها حتى يكتب له براءة من النار .
4ــ أيضاً فيه: لكل شيء عون وعون الضعفاء (إنا أنزلناه) ولكل شيء يسر ويسر المعسرين (إنا أنزلناه) ولكل شيء عصمة وعصمة المؤمنين إنا أنزلناه ولكل شيء هدى وهدى الصالحين إنا أنزلناه ولكل شيء زينة وزينة القرآن إنا أنزلناه ، ولكل شيء سيد وسيد القرآن إنا أنزلناه ولكل شيء فسطاط وفسطاط المتعبدين إنا أنزلناه، فآمنوا بها ، وقيل : وما الإيمان بها؟ قال : إنها تكون في كل سنة وكل ما نزل فيها حق .
5ــ أيضاً في ثواب الأعمال : هي نعم رفيق المرء بها يقضي دينه ، ويعظم دينه ، ويظهر فلحه، ويطول عمره ، ويحسن حاله ، ومن كانت أكثر كلامه لقي الله صديقاً شهيداً .
6ــ وفي ثواب الأعمال : عن سعيد عن الهدى عن اسماعيل ابن سهل قال : كتبت إلى أبي جعفر عليه السلام علمني شيئاً إذا أنا قلته كنت معكم في الدنيا والآخرة . قال : فكتب بخطه أعرفه : أكثر تلاوة إنا أنزلناه ورطب شفتيك بالإستغفار .
7ــ وفي نفحات الرحمن : عن أبي عبدالله عليه السلام أنه أوصى أصحابه وأولياءه من كان به على فليأخذ قلة جديدة وليجعل فيها الماء ، وليسقي الماء بنفسه، ويقرأ على الماء إنا أنزلناه على الترتيل ثلاثين مرة ، ثم ليشرب من ذلك الماء وليتوضأ وليمسح به ، وكلما نقص زاد فيه فإنه لا يظهر ذلك ثلاث أيام إلا ويعافيه الله تعالى من ذلك الداء .
8ــ وفي مستدرك الوسائل : من قرأ سورة القدر إحدى عشرة مرة ، عند منامه وكل الله به أحد عشر ملكاً يحفظونه من كل شيطان رجيم حتى يصبح .
9ــ وفي تفسير البرهان : من قرأها كان له الأجر كمن صام شهر رمضان ، وإن وافق ليلة القدر ،وكان له ثواب كثواب من قاتل في سبيل الله ، ومن قرأها على باب مخزن سلمه تعالى من كل آفة وسوء إلى أن يخرج صاحبه ما فيه .
10ــ أيضاً فيه : من قرأها كان له يوم القيامة خير البرية رفيقاً وصاحباً ، وإن كتبت في إناء جديد ونظر فيه صاحب اللقوة شفاه الله تعالى .
11ــ أيضاً فيه : من قرأها بعد عشاء الآخرة خمسة عشر مرة كان في أمان الله إلى تلك الليلة الأخرى ، ومن قرأها في كل ليلة سبع مرات أمن تلك الليلة إلى طلوع الفجر ، ومن قرأها على ما يدخر ذهباً أو فضة أو أثاث بارك الله فيه من جميع ما يضره ، وإن قرأت على ما فيه غسله نفعه بإذن الله تعالى .
12ــ وفي ثواب الأعمال : من قرأها فجهر بها صوته كان كالشاهر سيفه في سبيل الله عز وجل ، ومن قرأها سراً كان متشحط بدمه في سبيل الله، ومن قرأها عشر مرات محا الله عنه ألف ذنب من ذنوبه .
13ــ أيضاً فيه : من قرأها في فريضة من فرائض الله نادى مناد : يا عبد الله غفر الله ما مضى فاستأنف العمل .
14ــ وفي البحار : إن لله يوم الجمعة ألف نفحة من رحمته يعطي كل عبد منها ما شاء فمن قرأ سورة القدر بعد العصر يوم الجمعة مائة مرة وهب الله تلك الألف ومثلها .
15ــ أيضاً فيه : عن الإمام موسى الكاظم عليه السلامإنه سمع بعض آبائه عليهم السلام رجلاً يقرأ {إنا أنزلناه } فقال : صدق وغفر له .
16ــ أيضاً فيه : النور الذي يسعى بين يدي المؤمنين إلى يوم القيامة نور {إنا أنزلناه}.
17ــ أيضاً فيه : من قرأها في صلاة رفعت في عليين مقبولة مضاعفة ، ومن قرأها ثم دعا رفع دعاؤه إلى الله إلى اللوح المحفوظ مستجاباً كما ورد في الخبر .
18ــ أيضاً : من قرأها بعد الصبح عشراً وحين تزول الشمس عشراً أتعب ألفي كاتب ثلاثين سنة .
19ــ أيضاً فيه : ما قرأها سبعاً بعد طلوع الفجر إلا صلى عليه سبعون صفاً سبعين صلاة وترحموا عليه سبعين رحمة .
20ــ وفي مجمع البيان : من قرأها أعطي من الأجر كمن صام شهر رمضان وأحيى ليلة القدر .
21ــ أيضاً كتاب البحار :من قرأها حين ينام إحدى عشرة مرة ، خلق الله نوراً سعته سعة الهواء عرضاً وطولاً ممتداً من قرار الهواء إلى حجب النور فوق العرش ، في كل درجة منه ألف ملك، لكل ملك ألف لسان ، ولكل لسان ألف لغة يستغفرون لقارئها إلى زوال الليل ، ثم يضع الله ذلك النور في جسد قارءها إلى يوم القيامة .
22ــ أيضاً فيه : عن الإمام علي عليه السلام : أبى الله تعالى أن يأتي على قارئها ساعة لم يذكر باسمه ويصلي عليه ، ولن تطرف عين قارئهاإلا نظر الله إليه ويترحم عليه ، أبى الله أن يكون بعد الأنبياء أكرم من رعاة {إنا أنزلناه} ورعايتها التلاوة لها ،أبى الله أن عرشه وكرسيه أثقل من الميزان من أجر قارئها ، أبى الله أن يكون ما أحاط به الكرسي أكثر في ثوابه ، أبى الله أن يكون لأحد من العباد عنده سبحانه منزلة أفضل من منزلته، أبى الله أن يسخط على قارئها ويسخطه.
قيل : فما معنى يسخطه؟ قال : لا يسخطه بمنعه حاجته ، أبى الله أن يكتب ثواب قارئعا غيره أو يقبض روحه سواه ، أبى الله أن يذكره جميع الملائكة إلا بتعظيم حتى يستغفروا لقارئها ، أبى الله أن ينام قارئها حتى يحفه بألف ملك يحفظونه حتى يصبح وبألف ملك حتى يمسي ، أبى الله أن يكون شيء من النوافل أوحى الله أفضل من قرائتها ، أبى الله أن يرفع أعمال أهل القرآن إلا ولقارئها مثل أجرهم .
23ــ أيضاً فيه : ما فرغ عبد من قراءتها إلا وصلت عليه الملائكة سبعة أيام .(ا ه).
2ــ أيضاً فيه : روي أنه من أخذ قدحاً وجعل فيه ماء وقرأ فيه إنا أنزلناه خمساً وثلاثين مرة ورش ذلك الماء على ثوبه لم يزل في سعة حتى يبلى ذلك الثوب .
3ــ أيضاً فيه : من قرأها حبب إلى الناس ، فلو طلب من رجل أن يخرج من ماله بعد قراءتها حيث يقابله لفعل ومن خاف سلطان فقرأها حين ينظر إلى وجهه غلب له ، ومن قرأها يريد الخصومة أعطي الظفر ، ومن يشفع بها إلى الله شفعه ،وأعطاه سؤاله . وكما قال عليه أفضل السلام لصدقة أن قارئها لا يفرغ من قرائتها حتى يكتب له براءة من النار .
4ــ أيضاً فيه: لكل شيء عون وعون الضعفاء (إنا أنزلناه) ولكل شيء يسر ويسر المعسرين (إنا أنزلناه) ولكل شيء عصمة وعصمة المؤمنين إنا أنزلناه ولكل شيء هدى وهدى الصالحين إنا أنزلناه ولكل شيء زينة وزينة القرآن إنا أنزلناه ، ولكل شيء سيد وسيد القرآن إنا أنزلناه ولكل شيء فسطاط وفسطاط المتعبدين إنا أنزلناه، فآمنوا بها ، وقيل : وما الإيمان بها؟ قال : إنها تكون في كل سنة وكل ما نزل فيها حق .
5ــ أيضاً في ثواب الأعمال : هي نعم رفيق المرء بها يقضي دينه ، ويعظم دينه ، ويظهر فلحه، ويطول عمره ، ويحسن حاله ، ومن كانت أكثر كلامه لقي الله صديقاً شهيداً .
6ــ وفي ثواب الأعمال : عن سعيد عن الهدى عن اسماعيل ابن سهل قال : كتبت إلى أبي جعفر عليه السلام علمني شيئاً إذا أنا قلته كنت معكم في الدنيا والآخرة . قال : فكتب بخطه أعرفه : أكثر تلاوة إنا أنزلناه ورطب شفتيك بالإستغفار .
7ــ وفي نفحات الرحمن : عن أبي عبدالله عليه السلام أنه أوصى أصحابه وأولياءه من كان به على فليأخذ قلة جديدة وليجعل فيها الماء ، وليسقي الماء بنفسه، ويقرأ على الماء إنا أنزلناه على الترتيل ثلاثين مرة ، ثم ليشرب من ذلك الماء وليتوضأ وليمسح به ، وكلما نقص زاد فيه فإنه لا يظهر ذلك ثلاث أيام إلا ويعافيه الله تعالى من ذلك الداء .
8ــ وفي مستدرك الوسائل : من قرأ سورة القدر إحدى عشرة مرة ، عند منامه وكل الله به أحد عشر ملكاً يحفظونه من كل شيطان رجيم حتى يصبح .
9ــ وفي تفسير البرهان : من قرأها كان له الأجر كمن صام شهر رمضان ، وإن وافق ليلة القدر ،وكان له ثواب كثواب من قاتل في سبيل الله ، ومن قرأها على باب مخزن سلمه تعالى من كل آفة وسوء إلى أن يخرج صاحبه ما فيه .
10ــ أيضاً فيه : من قرأها كان له يوم القيامة خير البرية رفيقاً وصاحباً ، وإن كتبت في إناء جديد ونظر فيه صاحب اللقوة شفاه الله تعالى .
11ــ أيضاً فيه : من قرأها بعد عشاء الآخرة خمسة عشر مرة كان في أمان الله إلى تلك الليلة الأخرى ، ومن قرأها في كل ليلة سبع مرات أمن تلك الليلة إلى طلوع الفجر ، ومن قرأها على ما يدخر ذهباً أو فضة أو أثاث بارك الله فيه من جميع ما يضره ، وإن قرأت على ما فيه غسله نفعه بإذن الله تعالى .
12ــ وفي ثواب الأعمال : من قرأها فجهر بها صوته كان كالشاهر سيفه في سبيل الله عز وجل ، ومن قرأها سراً كان متشحط بدمه في سبيل الله، ومن قرأها عشر مرات محا الله عنه ألف ذنب من ذنوبه .
13ــ أيضاً فيه : من قرأها في فريضة من فرائض الله نادى مناد : يا عبد الله غفر الله ما مضى فاستأنف العمل .
14ــ وفي البحار : إن لله يوم الجمعة ألف نفحة من رحمته يعطي كل عبد منها ما شاء فمن قرأ سورة القدر بعد العصر يوم الجمعة مائة مرة وهب الله تلك الألف ومثلها .
15ــ أيضاً فيه : عن الإمام موسى الكاظم عليه السلامإنه سمع بعض آبائه عليهم السلام رجلاً يقرأ {إنا أنزلناه } فقال : صدق وغفر له .
16ــ أيضاً فيه : النور الذي يسعى بين يدي المؤمنين إلى يوم القيامة نور {إنا أنزلناه}.
17ــ أيضاً فيه : من قرأها في صلاة رفعت في عليين مقبولة مضاعفة ، ومن قرأها ثم دعا رفع دعاؤه إلى الله إلى اللوح المحفوظ مستجاباً كما ورد في الخبر .
18ــ أيضاً : من قرأها بعد الصبح عشراً وحين تزول الشمس عشراً أتعب ألفي كاتب ثلاثين سنة .
19ــ أيضاً فيه : ما قرأها سبعاً بعد طلوع الفجر إلا صلى عليه سبعون صفاً سبعين صلاة وترحموا عليه سبعين رحمة .
20ــ وفي مجمع البيان : من قرأها أعطي من الأجر كمن صام شهر رمضان وأحيى ليلة القدر .
21ــ أيضاً كتاب البحار :من قرأها حين ينام إحدى عشرة مرة ، خلق الله نوراً سعته سعة الهواء عرضاً وطولاً ممتداً من قرار الهواء إلى حجب النور فوق العرش ، في كل درجة منه ألف ملك، لكل ملك ألف لسان ، ولكل لسان ألف لغة يستغفرون لقارئها إلى زوال الليل ، ثم يضع الله ذلك النور في جسد قارءها إلى يوم القيامة .
22ــ أيضاً فيه : عن الإمام علي عليه السلام : أبى الله تعالى أن يأتي على قارئها ساعة لم يذكر باسمه ويصلي عليه ، ولن تطرف عين قارئهاإلا نظر الله إليه ويترحم عليه ، أبى الله أن يكون بعد الأنبياء أكرم من رعاة {إنا أنزلناه} ورعايتها التلاوة لها ،أبى الله أن عرشه وكرسيه أثقل من الميزان من أجر قارئها ، أبى الله أن يكون ما أحاط به الكرسي أكثر في ثوابه ، أبى الله أن يكون لأحد من العباد عنده سبحانه منزلة أفضل من منزلته، أبى الله أن يسخط على قارئها ويسخطه.
قيل : فما معنى يسخطه؟ قال : لا يسخطه بمنعه حاجته ، أبى الله أن يكتب ثواب قارئعا غيره أو يقبض روحه سواه ، أبى الله أن يذكره جميع الملائكة إلا بتعظيم حتى يستغفروا لقارئها ، أبى الله أن ينام قارئها حتى يحفه بألف ملك يحفظونه حتى يصبح وبألف ملك حتى يمسي ، أبى الله أن يكون شيء من النوافل أوحى الله أفضل من قرائتها ، أبى الله أن يرفع أعمال أهل القرآن إلا ولقارئها مثل أجرهم .
23ــ أيضاً فيه : ما فرغ عبد من قراءتها إلا وصلت عليه الملائكة سبعة أيام .(ا ه).