من قرأ هذا الإسم
مالك الملك
كثيراً أصبح قادراً في الدنيا ونال منصباً وعظم شأنه أيضاً روي من كرر هذا الإسم المبارك قائلاً
(( يا مالك الملك ذا الجلال والإكرام تعالى شأنه))
وكرره وداوم عليه وصل إلى الملوكية والسلطنة والجاه والمنصب والعزة في عالم المعنى والصورة وذلك بحسب همته في هذا الذكر المقدس الجليل وكما جاء وورد عن الرسول الأكرم (ص) أنه قد أوصى فقال عليكم بالمبالغة حين عرض الحاجة والإلحاح في قول :( يا ذا الجلال والإكرام) لأنه سبب لإجابة الدعاء وأيضاً قال أحد العلماء العارفين بشأن هذا الإسم الجليل وهو من قال وهو ساجد
(( يا ذا الجلال والإكرام))
قضيت حاجته مهما كانت