عن عطاء بن السائب عن ميسرة قال كان رجل من بني إسرائيل من عباد بني إسرائيل يعمل بالمسحاة وكانت له مرأة من أجمل نساء بني إسرائيل فبلغ جبارا من جبابرة بني إسرائيل جمالها فأرسل إليها عجوزا فقال خببيها عليه وقولي لها ترضين أن تكوني عند مثل هذاالذي يعمل بالمسحاة ولو كنت عندي لحليتك بالذهب وكسوتك بالحرير وأخدمتكالخدم يعني فقالت لها
وكانت تقرب إليه فطره وتفرش له فراشا فلم تفعلوتغيرت عليه فقال يا هنتاه ما هذا الخلق الذي لا أعرفه ؟
قالت هو ما ترى قالفطلقها فتزوجها جبار بني إسرائيل فلما دخلت عليه وأرخيت الستور
عمي وعميت فأهوى بيده ليلمسها فجفت يده وأهوت بيدها تلمسه فجفت يدها وصما وخرسا ونزعت منهما الشهوة
فلما أصبحا رفعت الستور فإذا هم صم عمي خرس فرفع خبرهما إلى نبي بني إسرائيل فرفع خبرهما إلى الله تعالى فقال إني لست أغفر لهما أبدا
ظنا أن ليس بعيني ما عملا بصاحب المسحاة .
وكانت تقرب إليه فطره وتفرش له فراشا فلم تفعلوتغيرت عليه فقال يا هنتاه ما هذا الخلق الذي لا أعرفه ؟
قالت هو ما ترى قالفطلقها فتزوجها جبار بني إسرائيل فلما دخلت عليه وأرخيت الستور
عمي وعميت فأهوى بيده ليلمسها فجفت يده وأهوت بيدها تلمسه فجفت يدها وصما وخرسا ونزعت منهما الشهوة
فلما أصبحا رفعت الستور فإذا هم صم عمي خرس فرفع خبرهما إلى نبي بني إسرائيل فرفع خبرهما إلى الله تعالى فقال إني لست أغفر لهما أبدا
ظنا أن ليس بعيني ما عملا بصاحب المسحاة .