تفوق أنثوي ملحوظ..زوجات يضربن الازواج
سأبدأ موضوعي بسؤال
ما الذي يجري اليوم وبهذا الزمان وبهذه الايام
لتتفوق الانثى على الرجل ويصل بها الامر لضربه ؟!
هل سقطت كل المبادىء المهترئه والعادات والتقاليد الباليه لدرجة ان تنقلب الآيه رأساً على عقب
تفوق أنثوي ملحوظ..زوجات يضربن الازواج
وتصبح الأنثى(القطه) شرسه ويصبح الاسد ضعيف لا حول له ولا قوه
وما سبب هذه العدوانيه ؟
هل علينا ان نقول حان الوقت كي يطالب الرجل بحقوقه المهدوره؟امام سطوة المرأه أم أننا لم نصل لهذا الحد؟
هل على الرجل ان يطلق صيحات تزلزل الكون دفاعاً عن رجولته ؟
أيها الرجل ماذا دهاك وما الذي قهرك بهذه الحربوما الذي اسقط شوفنيتك امام سطوة المرأه ؟
لا تحزن قف ومن ثم عاود المسير
يحق لك التمرد على الظلم وإن كان يفوق قدراتك و تحملك
لا تسمح لاي انثى ان تتعملق على سنديان رجولتك حد يشل جبروتك وهيبتك
ففي واقع الحال الامر محزن ومخزي خصوصا ان تكلمنا على الرجل الشرقي تحديداً حيث حظي بحصة الاسد حيث عُرضت إحصائية ضرب الزوجات لأزواجهن في مصر وفي عدد من دول العالم
تفوق أنثوي ملحوظ..زوجات يضربن الازواج
فبلغت الاحصائيه الكبرى والتي تفوقت على جميع الدول العالميه عند المرأه المصريه
فقد بلغت نسبة عنف الزوجات المصريات تحديداً ضد أزواجهن لــ 50،6% من إجمالي عدد المتزوجين في مصر
ويبدو أنها ظاهرة عالمية ففي الهند كانت نسبة الأزواج المضروبين 11%وفى بريطانيا 17% وفى أمريكا 23%وفى العالم العربي تراوحت النسبة بين 23% و 28%وتبين أن النسب الأعلى تكون في الأحياء الراقية والطبقات الاجتماعية الأعلى أما في الأحياء الشعبية فالنسبة تصل إلى 18% فقط
طبعا لن يسكت العالم الذكوري لهكذا ظاهره فبدأت الدراسات على قدم وساق لدراسة حيثيات هذه الظاهره واسبابها
البعض توصل ان سببها ان المرأه إنتقلت من مرحله المطالبه بحقوقها لمرحلة التمكين
والبعض الاخر قال ان اسبابها هو تفوق المرأه على الرجل في مجالات عده
بحيث اصبحت لا تحتاج للصوت وإستبدلته بالسوط
والبعض الاخر حلل الامر على ان الرجل هو الذي يقع فريسة للضغوطات السياسيه والاقتصاديه والإجتماعيه بحيث يصاب الاحباط والقهر
ويح الرجوله إن سقطت فكل كلمات الاحتجاج والشجب والاستنكار لا تحرر شبر منها ولا تحفظ ماء الوجه لها
لا نريدكم ظلمه ولا قساة
وايضا لا نريدكم قطط بل نريدكم اسود
فأكثر ما تكره المرأه بالرجل ضعفه امامها
واكثر ما تحبه به قوة شخصيته وقوة كلمته وقوة موقفه
فهذه القوه هي التي تشعر بها انها بأمان
وليست القوه البدنيه هي التي تستعذبها المرأه بالرجل
بل القوه بالشخصيه التي تفرض عليها ان تحترمه حباً به لا خوفاً منه
واكثر ما يحب الرجل بالأنثى ان تكون ضعيفه امام جبروت رجولته
رقيقه امام سطوته
وديعه امام زوبعته
مستسلمه امام قوته
يشعرها بانها سيدته وهو مالك لها
يشعرها بانه خادم لها وهو من يأمرها
يشعرها بقيمتها الذاتيه والقرار له
سأبدأ موضوعي بسؤال
ما الذي يجري اليوم وبهذا الزمان وبهذه الايام
لتتفوق الانثى على الرجل ويصل بها الامر لضربه ؟!
هل سقطت كل المبادىء المهترئه والعادات والتقاليد الباليه لدرجة ان تنقلب الآيه رأساً على عقب
تفوق أنثوي ملحوظ..زوجات يضربن الازواج
وتصبح الأنثى(القطه) شرسه ويصبح الاسد ضعيف لا حول له ولا قوه
وما سبب هذه العدوانيه ؟
هل علينا ان نقول حان الوقت كي يطالب الرجل بحقوقه المهدوره؟امام سطوة المرأه أم أننا لم نصل لهذا الحد؟
هل على الرجل ان يطلق صيحات تزلزل الكون دفاعاً عن رجولته ؟
أيها الرجل ماذا دهاك وما الذي قهرك بهذه الحربوما الذي اسقط شوفنيتك امام سطوة المرأه ؟
لا تحزن قف ومن ثم عاود المسير
يحق لك التمرد على الظلم وإن كان يفوق قدراتك و تحملك
لا تسمح لاي انثى ان تتعملق على سنديان رجولتك حد يشل جبروتك وهيبتك
ففي واقع الحال الامر محزن ومخزي خصوصا ان تكلمنا على الرجل الشرقي تحديداً حيث حظي بحصة الاسد حيث عُرضت إحصائية ضرب الزوجات لأزواجهن في مصر وفي عدد من دول العالم
تفوق أنثوي ملحوظ..زوجات يضربن الازواج
فبلغت الاحصائيه الكبرى والتي تفوقت على جميع الدول العالميه عند المرأه المصريه
فقد بلغت نسبة عنف الزوجات المصريات تحديداً ضد أزواجهن لــ 50،6% من إجمالي عدد المتزوجين في مصر
ويبدو أنها ظاهرة عالمية ففي الهند كانت نسبة الأزواج المضروبين 11%وفى بريطانيا 17% وفى أمريكا 23%وفى العالم العربي تراوحت النسبة بين 23% و 28%وتبين أن النسب الأعلى تكون في الأحياء الراقية والطبقات الاجتماعية الأعلى أما في الأحياء الشعبية فالنسبة تصل إلى 18% فقط
طبعا لن يسكت العالم الذكوري لهكذا ظاهره فبدأت الدراسات على قدم وساق لدراسة حيثيات هذه الظاهره واسبابها
البعض توصل ان سببها ان المرأه إنتقلت من مرحله المطالبه بحقوقها لمرحلة التمكين
والبعض الاخر قال ان اسبابها هو تفوق المرأه على الرجل في مجالات عده
بحيث اصبحت لا تحتاج للصوت وإستبدلته بالسوط
والبعض الاخر حلل الامر على ان الرجل هو الذي يقع فريسة للضغوطات السياسيه والاقتصاديه والإجتماعيه بحيث يصاب الاحباط والقهر
ويح الرجوله إن سقطت فكل كلمات الاحتجاج والشجب والاستنكار لا تحرر شبر منها ولا تحفظ ماء الوجه لها
لا نريدكم ظلمه ولا قساة
وايضا لا نريدكم قطط بل نريدكم اسود
فأكثر ما تكره المرأه بالرجل ضعفه امامها
واكثر ما تحبه به قوة شخصيته وقوة كلمته وقوة موقفه
فهذه القوه هي التي تشعر بها انها بأمان
وليست القوه البدنيه هي التي تستعذبها المرأه بالرجل
بل القوه بالشخصيه التي تفرض عليها ان تحترمه حباً به لا خوفاً منه
واكثر ما يحب الرجل بالأنثى ان تكون ضعيفه امام جبروت رجولته
رقيقه امام سطوته
وديعه امام زوبعته
مستسلمه امام قوته
يشعرها بانها سيدته وهو مالك لها
يشعرها بانه خادم لها وهو من يأمرها
يشعرها بقيمتها الذاتيه والقرار له