( الروح )
وهي المرتبة السابعة في تكوين الانسان وهي القوة المجهولة التي نعرفها بمظاهرها الستة السابقة ( مثل ما نعرف الشمس بمظاهرها الخارجية بدون معرفة حقيقة تكوينها الداخلي ) ، والروح هي أرقى شيء في عالم الكون ، وهي المرتبة التي تصل الانسان إلى ملكوت السماء .. وعندما تقوى الروح عند أي انسان يصبح الانسان جزءاً من الكون ويدرك القوانين الكونية الروحية التي لا تدركها حواسه الأرضية .
( الجسم الأرضي )
وهو أقل أجسام الانسان ذبذبة ، والمفروض عليه أن يخضع للعقل وليس للغرائز ، وعند الوفاة ينحل هذا الجسم إلى خلايا ثم ذرات عائدة مرة أخرى إلى التراب .
( الجسم الأثيري )
وهو أخف من الجسم الأرضي ويطابقه في هيئته خلية بخلية ، ويمكن طرح هذا الجسم خارجاً ومؤقتاً عند النوم أو بالارادة ويكون متصلاً بالجسم الأرضي بواسطة ما يسمى - الحبل الفضي - ( يشبه إلى حد كبير الحبل السري للانسان عند ولادته ) ويمكن لذوي موهبة الجلاء البصري رؤية هذا الجسم ، وعند الموت ينفصل هذا الجسم عن الجسم الأرضي بانقاطع الحبل الفضي المتصل بينهما ، وهذا الجسم يعيش بعد الموت في المرحلة الأولى للسماوات وهو عالم البرزخ حتى يوم القيامة .
( القوة الحيوية )
وهي عبارة عن الطاقة التي تبعث الحياة في مادة الانسان وهي متواجدة في كل الأحياء ، وعند الموت تنطلق إلى مكان آخر وهي غير قابلة للزوال أو الفناء .
( العقل الغريزي )
ويعبر عنه باسم الضمير المستتر ، وقوة العقل الغريزي قد تسيطر على الانسان .. وأحياناً أخرى قد يتحرر الانسان منها ويسير تحت سيطرة قوة العقل السليم أو الالهام ، وللعقل الغريزي عدة مظاهر منها غريزة القتال أو الدفاع عن النفس أو الطعام أو الجنس و غيرها ، ويخضع كل كائن لهذه الغرائز بدرجة متفاوتة .
( الالهام - الفطرة )
وهو الضمير الشعوري وهو أرقى من العقل الغريزي ، ولا يوجد هناك حد فاصل بين العقلين وكثيراً ما يمتد تأثير أحدهما على الآخر .. وعلى هذا فيكون لكل فرد لون أو تصرفات خاصة .. فهناك من يتصرف كالحيوانات وبعضهم وسطاً والبعض الآخر يميل إلى العقل الراقي من ناحية تغلبهم على غرائزهم الطبيعية .
( العقل الروحي )
أحياناً مع وصول الانسان إلى هذا المستوى إلا أنه يستعمله للوصول إلى الأهداف الغريزية الأولى ، والعقل الروحي هو مصدر الالهام لدى الشعراء والكتاب والموسيقيين والصالحين وغيرهم .
وهي المرتبة السابعة في تكوين الانسان وهي القوة المجهولة التي نعرفها بمظاهرها الستة السابقة ( مثل ما نعرف الشمس بمظاهرها الخارجية بدون معرفة حقيقة تكوينها الداخلي ) ، والروح هي أرقى شيء في عالم الكون ، وهي المرتبة التي تصل الانسان إلى ملكوت السماء .. وعندما تقوى الروح عند أي انسان يصبح الانسان جزءاً من الكون ويدرك القوانين الكونية الروحية التي لا تدركها حواسه الأرضية .
( الجسم الأرضي )
وهو أقل أجسام الانسان ذبذبة ، والمفروض عليه أن يخضع للعقل وليس للغرائز ، وعند الوفاة ينحل هذا الجسم إلى خلايا ثم ذرات عائدة مرة أخرى إلى التراب .
( الجسم الأثيري )
وهو أخف من الجسم الأرضي ويطابقه في هيئته خلية بخلية ، ويمكن طرح هذا الجسم خارجاً ومؤقتاً عند النوم أو بالارادة ويكون متصلاً بالجسم الأرضي بواسطة ما يسمى - الحبل الفضي - ( يشبه إلى حد كبير الحبل السري للانسان عند ولادته ) ويمكن لذوي موهبة الجلاء البصري رؤية هذا الجسم ، وعند الموت ينفصل هذا الجسم عن الجسم الأرضي بانقاطع الحبل الفضي المتصل بينهما ، وهذا الجسم يعيش بعد الموت في المرحلة الأولى للسماوات وهو عالم البرزخ حتى يوم القيامة .
( القوة الحيوية )
وهي عبارة عن الطاقة التي تبعث الحياة في مادة الانسان وهي متواجدة في كل الأحياء ، وعند الموت تنطلق إلى مكان آخر وهي غير قابلة للزوال أو الفناء .
( العقل الغريزي )
ويعبر عنه باسم الضمير المستتر ، وقوة العقل الغريزي قد تسيطر على الانسان .. وأحياناً أخرى قد يتحرر الانسان منها ويسير تحت سيطرة قوة العقل السليم أو الالهام ، وللعقل الغريزي عدة مظاهر منها غريزة القتال أو الدفاع عن النفس أو الطعام أو الجنس و غيرها ، ويخضع كل كائن لهذه الغرائز بدرجة متفاوتة .
( الالهام - الفطرة )
وهو الضمير الشعوري وهو أرقى من العقل الغريزي ، ولا يوجد هناك حد فاصل بين العقلين وكثيراً ما يمتد تأثير أحدهما على الآخر .. وعلى هذا فيكون لكل فرد لون أو تصرفات خاصة .. فهناك من يتصرف كالحيوانات وبعضهم وسطاً والبعض الآخر يميل إلى العقل الراقي من ناحية تغلبهم على غرائزهم الطبيعية .
( العقل الروحي )
أحياناً مع وصول الانسان إلى هذا المستوى إلا أنه يستعمله للوصول إلى الأهداف الغريزية الأولى ، والعقل الروحي هو مصدر الالهام لدى الشعراء والكتاب والموسيقيين والصالحين وغيرهم .