العلاج بطاقة الصـــــوم
إن قوة الطاقة الروحية نستمدها من العبادات(العبادات (النية / الصـلاة / الذكـر / الصيام / الدعاء/ وغيرها )
بحيث يقول أن الصوم مثلا يعمل على تصفية النفوس والتسامي بالأرواح. وهذا من شأنه أن يمد الفرد بطاقة روحية تجعله أقدر على الانتاج والعمل أكثر مما لو لم يكن صائماً. وهذه الطاقة الروحية قوة لا يستهان بها. وقد حارب المسلمون في غزوة بدر أيام الرسول وهم صائمون وانتصروا.
لقد ثبت أن للصوم فوائد كثيرة صحية وروحية واجتماعية وتربوية. فالمفروض انه فرصة سنوية للمراجعة والتأمل والتقييم والنقد الذاتي علي المستويين الفردي والاجتماعي بهدف القضاء علي السلبيات والتخلص من الكثير من الأمراض الاجتماعية. وهذا من شأنه أن يدفع حركة المجتمع بخطي أسرع. وبإخلاص أكثر. وبوعي أفضل.
ثم ينتقل ليفسر لنا دى تاثير الوجهة أثناء الصلاة للكعبة حيث و جد ان الكعبة هي مركز اشعاع نوراني روحي منظم لكافة البشر- وفي حالة الصلاة عندما نتوجه إلى الكعبة يحدث رنين ذبذبي بيننا وبين المكان مما يدخل هذه الطاقة الذبذبية المنظمة إلى مراكز طاقة جسم الإنسان في فترة الصلاة وتتكرر في كل فترة صلاة ليعود بعدها لحياته اليومية مشحونا بها مما يدخل التوازن في العمل ويؤدي إلى الإتقان والإحسان.
فماذا يحدث في شهر رمضان ولماذا اكتسب هذه الصفة الذبذبية؟ تتواجد على الأرض على مدار اليوم أشعة كونية منعكسة من حركة الشمس والأرض وانكسار الضوء في زوايا متعددة ينتج عنها صفات ذبذبية لونية وهي ألوان الطيف المعروفة. ولكن مع ألوان الطيف المعكوسة هناك موجات ذبذبية حاملة نافذة لاتنعكس على سطح الأرض مثل الأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية وعندما نتكلم هنا عن ذبذبات لونية فإننا نتكلم عن مكونات طاقة ذبذبية تماثل في تكونها وآثارها هذه الألوان.
فنحن نتكلم هنا عن نوعية طاقة وليس على ذات اللون المرئي، هذا التواجد الذبذبي اللوني ينتج عنه آثار سلبية وإيجابية وقد تم رصدها بأجهزة اليكترونية دقيقة مخصصة لذلك على مدار الـ 24 ساعة على الإنسان.
ومن هنا كانت أهمية مواقيت الصلاة لتجنب الآثار السلبية في تقلب الحقبات اللونية.
أما في شهر رمضان فإن الله اختاره كما اختار الأماكن المباركة لتحيط الأرض على مدار الشهر الأشعة النورانية التي تماثل طاقتها في الألوان الأشعة فوق البنفسجية والتي تتمركز في مركز الطاقة الموجود أعلى الرأس في جسم الإنسان والذي من خلاله يتم ضبط وتنظيم جميع مستويات الإنسان الصحية والنفسية والحياتية كلها.ومركز التاج يأثر بشكل كبير على جميع الشاكرات في الجس
ومن خلال الصيام تدخل الطاقة النورانية المنظمة لمراكز طاقات الإنسان أثناء أداء العمل مباشرة بخلاف العبادات الأخرى فتؤثر على أعماله طوال اليوم وليس فقط في فترة محددة كما في حالة الصلاة وبذلك يتحد العمل مع العبادة فتدخل الحكمة الإلهية في أعمالنا لتزيد من فاعليتها وبهذا نصل إلى الإحسان في العمل – لذلك لا يجوز للإنسان أن يضيع وقت الصيام في النوم مثلا أو اللهو.
و بالتالي هذه الطاقات تمنح للانسان قوة الخشوع , العطاء غير المشروط, حب الناس فى الله, التسامح , و التفائل.
و بالتالي يستطيع استقبال كل ما هو موجب و يسهل قانون الجذب و نجاحة .
إن قوة الطاقة الروحية نستمدها من العبادات(العبادات (النية / الصـلاة / الذكـر / الصيام / الدعاء/ وغيرها )
بحيث يقول أن الصوم مثلا يعمل على تصفية النفوس والتسامي بالأرواح. وهذا من شأنه أن يمد الفرد بطاقة روحية تجعله أقدر على الانتاج والعمل أكثر مما لو لم يكن صائماً. وهذه الطاقة الروحية قوة لا يستهان بها. وقد حارب المسلمون في غزوة بدر أيام الرسول وهم صائمون وانتصروا.
لقد ثبت أن للصوم فوائد كثيرة صحية وروحية واجتماعية وتربوية. فالمفروض انه فرصة سنوية للمراجعة والتأمل والتقييم والنقد الذاتي علي المستويين الفردي والاجتماعي بهدف القضاء علي السلبيات والتخلص من الكثير من الأمراض الاجتماعية. وهذا من شأنه أن يدفع حركة المجتمع بخطي أسرع. وبإخلاص أكثر. وبوعي أفضل.
ثم ينتقل ليفسر لنا دى تاثير الوجهة أثناء الصلاة للكعبة حيث و جد ان الكعبة هي مركز اشعاع نوراني روحي منظم لكافة البشر- وفي حالة الصلاة عندما نتوجه إلى الكعبة يحدث رنين ذبذبي بيننا وبين المكان مما يدخل هذه الطاقة الذبذبية المنظمة إلى مراكز طاقة جسم الإنسان في فترة الصلاة وتتكرر في كل فترة صلاة ليعود بعدها لحياته اليومية مشحونا بها مما يدخل التوازن في العمل ويؤدي إلى الإتقان والإحسان.
فماذا يحدث في شهر رمضان ولماذا اكتسب هذه الصفة الذبذبية؟ تتواجد على الأرض على مدار اليوم أشعة كونية منعكسة من حركة الشمس والأرض وانكسار الضوء في زوايا متعددة ينتج عنها صفات ذبذبية لونية وهي ألوان الطيف المعروفة. ولكن مع ألوان الطيف المعكوسة هناك موجات ذبذبية حاملة نافذة لاتنعكس على سطح الأرض مثل الأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية وعندما نتكلم هنا عن ذبذبات لونية فإننا نتكلم عن مكونات طاقة ذبذبية تماثل في تكونها وآثارها هذه الألوان.
فنحن نتكلم هنا عن نوعية طاقة وليس على ذات اللون المرئي، هذا التواجد الذبذبي اللوني ينتج عنه آثار سلبية وإيجابية وقد تم رصدها بأجهزة اليكترونية دقيقة مخصصة لذلك على مدار الـ 24 ساعة على الإنسان.
ومن هنا كانت أهمية مواقيت الصلاة لتجنب الآثار السلبية في تقلب الحقبات اللونية.
أما في شهر رمضان فإن الله اختاره كما اختار الأماكن المباركة لتحيط الأرض على مدار الشهر الأشعة النورانية التي تماثل طاقتها في الألوان الأشعة فوق البنفسجية والتي تتمركز في مركز الطاقة الموجود أعلى الرأس في جسم الإنسان والذي من خلاله يتم ضبط وتنظيم جميع مستويات الإنسان الصحية والنفسية والحياتية كلها.ومركز التاج يأثر بشكل كبير على جميع الشاكرات في الجس
ومن خلال الصيام تدخل الطاقة النورانية المنظمة لمراكز طاقات الإنسان أثناء أداء العمل مباشرة بخلاف العبادات الأخرى فتؤثر على أعماله طوال اليوم وليس فقط في فترة محددة كما في حالة الصلاة وبذلك يتحد العمل مع العبادة فتدخل الحكمة الإلهية في أعمالنا لتزيد من فاعليتها وبهذا نصل إلى الإحسان في العمل – لذلك لا يجوز للإنسان أن يضيع وقت الصيام في النوم مثلا أو اللهو.
و بالتالي هذه الطاقات تمنح للانسان قوة الخشوع , العطاء غير المشروط, حب الناس فى الله, التسامح , و التفائل.
و بالتالي يستطيع استقبال كل ما هو موجب و يسهل قانون الجذب و نجاحة .