روى ابن بابويه رحمه الله تعالى في الفقيه عن الإمام الكاظم عليه أفضل السلام أن الشؤم للمسافر في طريقه ستة وهم كالآتي :
ــ الغراب الناعق: عن يمينه والناشر لذنبه .
ــ والذئب العاوي : الذي يعوي في وجه الرجل وهو مقع أي جالس على أستة مفرشاً رجليه وناصباً يديه على ذنبه ثم يرتفع ثم ينخفض .
ــ والظبي السانح :هو ما والاك مبا منه من ظبي وغيره والبارح ما والاك .
ــ مباشرة : والعرب تتيمن بالسانح وتتشاءم بالبارح ؟ من عن يمين إلى شمال .
ــ والبومة الصارخة .
ــ والمرأة الشمطاء: تلقاء فرجها والأتان العضباء يعني الجذعاء (وقيل الشاة عضباء)أي المكسورة القرن الداخل أو مشقوقة الأذن .فمن واجه في نفسه منهن شيئاً فليقل :
اعتصمت بك يا رب من شر ما أجد في نفسي فأعصمي من ذلك (فإنه يعصم إن شاء الله تعالى) .
ــ الغراب الناعق: عن يمينه والناشر لذنبه .
ــ والذئب العاوي : الذي يعوي في وجه الرجل وهو مقع أي جالس على أستة مفرشاً رجليه وناصباً يديه على ذنبه ثم يرتفع ثم ينخفض .
ــ والظبي السانح :هو ما والاك مبا منه من ظبي وغيره والبارح ما والاك .
ــ مباشرة : والعرب تتيمن بالسانح وتتشاءم بالبارح ؟ من عن يمين إلى شمال .
ــ والبومة الصارخة .
ــ والمرأة الشمطاء: تلقاء فرجها والأتان العضباء يعني الجذعاء (وقيل الشاة عضباء)أي المكسورة القرن الداخل أو مشقوقة الأذن .فمن واجه في نفسه منهن شيئاً فليقل :
اعتصمت بك يا رب من شر ما أجد في نفسي فأعصمي من ذلك (فإنه يعصم إن شاء الله تعالى) .