وهو كما ورد في الحديث وعن زيد بن حبيش من قرأ آية وهي آخر سورة الكهف المباركة لساعة يريد أن يقومها من الليل قامها والآية الشريفة هي :
{قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي إنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً }
(وقال :فجربناه فوجدناه كذلك ).
من ثم يقول بعد قراءة الآية :
اللهم لا تنسني ذكرك ولا تؤمني مكرك ولا تجعلني من الغافلين ونبهني لأحب الساعات إليك أدعوك فيها فتستجيب لي وأسألك فتعطيني واستغفر فتغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت يا أرحم الراحمين .
وأيضاً كما ورد ذلك عن ابن بابويه طاب ثراه في الفقيه . وعن الإمام الصادق عليه أفضل الصلاة والسلام أنه قال :
ما قرأها عبد مؤمن إلا استيقظ في الساعة التي يريدها (أي الآية المذكورة أعلاه آخر سورة الكهف) ومن قرأها سطع له نور إلى المسجد الحرام حشو ذلك النور ملائكة يستغفرون لقارئها حتى يصبح .
{قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي إنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً }
(وقال :فجربناه فوجدناه كذلك ).
من ثم يقول بعد قراءة الآية :
اللهم لا تنسني ذكرك ولا تؤمني مكرك ولا تجعلني من الغافلين ونبهني لأحب الساعات إليك أدعوك فيها فتستجيب لي وأسألك فتعطيني واستغفر فتغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت يا أرحم الراحمين .
وأيضاً كما ورد ذلك عن ابن بابويه طاب ثراه في الفقيه . وعن الإمام الصادق عليه أفضل الصلاة والسلام أنه قال :
ما قرأها عبد مؤمن إلا استيقظ في الساعة التي يريدها (أي الآية المذكورة أعلاه آخر سورة الكهف) ومن قرأها سطع له نور إلى المسجد الحرام حشو ذلك النور ملائكة يستغفرون لقارئها حتى يصبح .