المرأة ضحية العاطفة والاحكام الشرعية
المرأه ذلك المخلوق الضعيف
الذي تسلل أليها الضعف فوجد ابليس مدخله
على البشريه جمعا ليخرج بني آدم من الجنه
كدلاله آلهيه على أنها ضعفيه ومصدر ضعف
سيلازم البشر حتى قيام الساعه ...!!
فكتب الله على يديها شقاء البشريه جمعا
وعوض الرجال بخيرن منهن في الآخره ((الحور العين ))
خلقت معوجه من ضلعا اعوج
فا اباح الله للرجل
أن يقوم اعوجاجها ويضربها
فا الله عزوجل قد اعطاه القوامه عليها
والتعدد من بنات جنسها
ولم يعطها لها هي,,, لأنها تتعامل بعاطفتها اكثر من عقلها
فتتهرب كثيرا من الأحكام الشرعيه التي نزلت بحقها
ضنا منها بانه الطريق الامثل لتبرز وجودها
فتلجأ الى عاطفتها كحل تراه مناسبا للظغط على الرجل
ليلين جانبه لها ؟؟
ولقد نجحت بكيدها الأنثوي وتمردت في بعض اقطار الأرض
حتى انتزعت بعض القوامه من الرجل
فغيرت واقع الحياه الاجتماعيه في بعض الدول
الى فوضى عارمه لايقبلها دين ولاشرع ولاعرف
بحجج الحريه وحجج آخرى لاتقل تفاهه عنها
فدفعت المهر في الهند
والزمت الرجل في البيت با اندونيسيا
وعاثت في الأرض فسادا في أوروبا ..
الرأي الآخر
أنهن شقائق الرجال خلقنا من ضلعه القريب الى قلبه ليعطيهن محبته
وليكونن بقربه والى جانبه كرفيقات لهم
يعشقون تواجدها بحياتهم وتعشق هي تواجده بحياتها
فلايستطيع أن يستغني عنها ولاهي تستطيع الاستغناء عنه
فيكونان با اجتماعهما اسره وآطفالا يمثلون بقدره الله
نسخ يتشاركان بها ,,,فيعطي كلامنهما كل مايملك من حب وحنان وعاطفه
لجميع افراد هذه الاسره ...!!
افبعد هذا هذه الاحاسيس يأتي الرجل لينهال ضربا بيدا قاسيه
على شريكته ليحطم قلبها ويحطم كيانها وشخصيتها التي تعتز بها
من أجل توافه الأمور التي تحدث في طبيعه كل أسره وكل بيت
ويتحجج بقوامته عليها ... أو يتهددها بالزواج من آخرى
يشوش بذهنا هذا الامان العاطفي والتجمع العائلي السعيد
ثم يستنكر عليها لجوئها الى عاطفتها
وهويعلم با أنها كنزا من العاطفه جسدها الآله بكيانها
فمتى ما لجات أليها عليه ان يتفهمها ويستمتع بما تفرغه من جعبتها
العاطفيه التي وجدت في الأساس من اجله ...
رأي صاحبكم
بأن المرأه هي الاساس وهي الحل
فالرجل كالجبل فلا تحاول صعوده كي لايتعبها
وكالطفل الكبير تستطيع ان تفهمه جيدا وتشكله كيفما تشاء
بيدها أن تكون المعوجه وبيدها أن تكون شقائق الرجال ...!!
فمع أي الرأيين تنضمووون ؟؟؟
المرأه ذلك المخلوق الضعيف
الذي تسلل أليها الضعف فوجد ابليس مدخله
على البشريه جمعا ليخرج بني آدم من الجنه
كدلاله آلهيه على أنها ضعفيه ومصدر ضعف
سيلازم البشر حتى قيام الساعه ...!!
فكتب الله على يديها شقاء البشريه جمعا
وعوض الرجال بخيرن منهن في الآخره ((الحور العين ))
خلقت معوجه من ضلعا اعوج
فا اباح الله للرجل
أن يقوم اعوجاجها ويضربها
فا الله عزوجل قد اعطاه القوامه عليها
والتعدد من بنات جنسها
ولم يعطها لها هي,,, لأنها تتعامل بعاطفتها اكثر من عقلها
فتتهرب كثيرا من الأحكام الشرعيه التي نزلت بحقها
ضنا منها بانه الطريق الامثل لتبرز وجودها
فتلجأ الى عاطفتها كحل تراه مناسبا للظغط على الرجل
ليلين جانبه لها ؟؟
ولقد نجحت بكيدها الأنثوي وتمردت في بعض اقطار الأرض
حتى انتزعت بعض القوامه من الرجل
فغيرت واقع الحياه الاجتماعيه في بعض الدول
الى فوضى عارمه لايقبلها دين ولاشرع ولاعرف
بحجج الحريه وحجج آخرى لاتقل تفاهه عنها
فدفعت المهر في الهند
والزمت الرجل في البيت با اندونيسيا
وعاثت في الأرض فسادا في أوروبا ..
الرأي الآخر
أنهن شقائق الرجال خلقنا من ضلعه القريب الى قلبه ليعطيهن محبته
وليكونن بقربه والى جانبه كرفيقات لهم
يعشقون تواجدها بحياتهم وتعشق هي تواجده بحياتها
فلايستطيع أن يستغني عنها ولاهي تستطيع الاستغناء عنه
فيكونان با اجتماعهما اسره وآطفالا يمثلون بقدره الله
نسخ يتشاركان بها ,,,فيعطي كلامنهما كل مايملك من حب وحنان وعاطفه
لجميع افراد هذه الاسره ...!!
افبعد هذا هذه الاحاسيس يأتي الرجل لينهال ضربا بيدا قاسيه
على شريكته ليحطم قلبها ويحطم كيانها وشخصيتها التي تعتز بها
من أجل توافه الأمور التي تحدث في طبيعه كل أسره وكل بيت
ويتحجج بقوامته عليها ... أو يتهددها بالزواج من آخرى
يشوش بذهنا هذا الامان العاطفي والتجمع العائلي السعيد
ثم يستنكر عليها لجوئها الى عاطفتها
وهويعلم با أنها كنزا من العاطفه جسدها الآله بكيانها
فمتى ما لجات أليها عليه ان يتفهمها ويستمتع بما تفرغه من جعبتها
العاطفيه التي وجدت في الأساس من اجله ...
رأي صاحبكم
بأن المرأه هي الاساس وهي الحل
فالرجل كالجبل فلا تحاول صعوده كي لايتعبها
وكالطفل الكبير تستطيع ان تفهمه جيدا وتشكله كيفما تشاء
بيدها أن تكون المعوجه وبيدها أن تكون شقائق الرجال ...!!
فمع أي الرأيين تنضمووون ؟؟؟