يحكى أن رجلاً كان محبوساً بالشام مدة طويلة مضيفاً عليه فرأى في منامه فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها أفضل الصلوات والسلام فعلمته هذا الدعاء فدعا به فخلص من سجنه
وهو كالآتي :
(( اللهم بحق العرش ومن علاه وبحق الوحي ومن أوحاه وبحق النبي ومن نباه وبحق البيت ومن بناه يا سامع كل صوت يا جامع كل فوت يا بارئ النفوس بعد الموت صل على محمد وآله وآتنا وجميع المؤمنين والمؤمنات في مشارق الأرض ومغاربها فرجاً من عندك عاجلاً بشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبدك ورسولك صلى عليه وعلى ذريته الطيبين المطهرين وسلم تسليماً))
الدكتور أبو الحارث