القوس والدلو:
علاقة عاطفية ناجحة فكل منهما لديه إبداع في التعبير عن مشاعره. وكلاهما متفائل في نظرته للحياة ولديه طاقة هائلة. وكلاهما حالم ويعشق الحب كما يحبان أن يكونا مصدر الاهتمام من الكل. فالزواج ناجح بينهما لقدرة كل منهما على استيعاب الآخر.
القوس والحوت:
تتأجج العلاقة بينهما داخل غرفة النوم وتنتهي خارجها. شخصية القوس الحادة تجرح رومانسية الحوت. يحاول الحوت الاقتراب، ولكن يصطدم بطبيعة القوس المنطلقة التى تكره القيود. لهذا يعتبر الزواج أمراً مستحيلاً بينهما.
القوس والحمل:
العلاقة بينهما قوية ومثالية؛ حيث تجمعهما كثير من الأشياء المشتركة. كلاهما لديه طاقة ونشاط قوي ويتمتعان بتلقائية وحس اجتماعي، كما يعشق كل منهما الحياة ويحب الاستمتاع بها. تفاؤل الحمل وخفة دمه يتغلبان على جدية وغضب القوس. زواجهما ناجح نظراً لوجود الرضا الحسي والجسدي بينهما.
القوس والثور:
طبيعة شخصية القوس مختلفة تماماً عن طبيعة شخصية الثور. فالقوس يشبع رغبات الثور الجنسية إلا أنه يثير غضبه في نفس الوقت لمزاجيته في الحب. إذا رفض الثور مشاركة القوس في هواياته، يجد القوس من يشاركه بسهولة مما يثير غضب الثور. ويعاني القوس من عدم قدرة شريكه الثور على توفير الجو الملائم له في المنزل. وعلى الرغم من إمكانية شعورهما بالسعادة أحياناً إلا أنها لا تدوم بينهما طويلاً .
القوس والجوزاء:
بالرغم من الاختلاف الكلي والجزئي بين القوس والجوزاء إلا أنه توجد قوة تجاذب فريدة من نوعها بينهما فكلاهما متغير المزاج ولا يمل. ويتمتعان بالغموض في علاقتهما العاطفية، وعلاقتهما الجنسية غير مستقرة. فالجوزاء يميل إلى انتقاد سلوك القوس داخل غرفة النوم. وكلاهما مندفع في الحب وسرعان ما يؤدي ذلك إلى انتهاء العلاقة سريعاً. يمكن أن يكون بينهما زواج ناجح إذا بذل كل منهما مجهوداً للحفاظ على هذه العلاقة.
القوس والسرطان:
لدى كل منهما نظرة مختلفة عن الآخر في الحياة. فالقوس مثل الرحالة لا يمكن إيقافه عند حد معين، أما السرطان فيحب الاستقرار والتأكد من مشاعر شريكه والقوس لا يستطيع تأكيد هذا الشعور. يفكر السرطان في مستقبله أما القوس فيعيش يومه دون التفكير فيما هو آت . كما أن غيرة السرطان وطبيعته الهادئة تثير غضب القوس المحب للانطلاق. وعدم رضا القوس عن علاقته الجنسية مع السرطان تجعله يبحث عن شريك آخر مما يسبب ألماً للسرطان. لهذا فالتوافق بينهما غير ناجح.
القوس والأسد:
كلاهما يعشق الحرية، والمغامرة والتعرف على مجتمع جديد. وكلاهما يعرف كيف يتمتع بالحياة ويعتبر الحب هو مصدر الفرحة في الحياة. ينجذب كل منهما للآخر بسرعة شديدة فتصبح العلاقة مثالية، والزواج سعيد وناجح مدى الحياة.
القوس والعذراء:
لا توجد لغة تفاهم بين القوس والعذراء؛ فسرعان ما يزول شعور العذراء بالأمان لأن القوس لا يحاول فهم متطلباته. يبحث العذراء عن الاستقرار في الحياة بينما يبحث القوس على كل جديد. وعدم الرضا عن الجانب الجنسي من جانب القوس يعطيه المبرر ليبحث عن علاقات جديدة. لذا فالعلاقة بينهما لا يمكن أن تستمر أكثر من أسبوع واحد.
القوس والميزان:
يعشق القوس روح المغامرة لذا يجد القوس متعته معه. ويستطيع الميزان التحكم في القوس وجعله مفتوناً به طوال الوقت. لكن المشكلة أن القوس متقلب ومحب للانطلاق، والميزان يحب الهدوء والثقة في الحب، لكن إذا تغلب كل منهما على هذا ستصبح العلاقة بينهما ناجحة على المدى القصير والطويل.
القوس والعقرب:
مولود العقرب قيادي بطبعه لكنه لا يستطيع التحكم في طبيعة القوس دائمة التنقل. فالعقرب يفضل البقاء في المنزل بعكس القوس. فالحرية مهمة بالنسبة للقوس، وتثير طبيعة القوس الاجتماعية غيرة العقرب. ولا يجد العقرب متعته مع القوس داخل غرفة النوم حيث سرعان ما تزول رغبة القوس في هذه العلاقة. لذا لا يُنصح بالزواج بينهما.
القوس والقوس:
علاقة متوافقة جداً لكن تشوبها بعض الأشياء غير المتوقعة. فطبيعة القوس تجعل كل منهما يطلب الحرية من الآخر. علاقتهما داخل غرفة النوم متحررة بلا قيود ولكن سرعان ما تنتهي المتعة ولا يشعر كل منهما بالحب . لذا فالصداقة أفضل شيء بالنسبة لهما.
القوس والجدي:
يجب توخي الحذر في هذه العلاقة؛ فالجدي يحب أن تكون علاقته في أضيق الحدود، ولكن القوس لا يجد مشكلة في أن تكون في نطاق واسع وفي أي مكان. فالجدي محافظ وحذر في حياته، أما القوس فمتحرر وغير مبالٍ. علاقتهما داخل غرفة النوم غير ناجحة من الطرفين وبالتالي فالزواج بينهما غير ناجح.
علاقة عاطفية ناجحة فكل منهما لديه إبداع في التعبير عن مشاعره. وكلاهما متفائل في نظرته للحياة ولديه طاقة هائلة. وكلاهما حالم ويعشق الحب كما يحبان أن يكونا مصدر الاهتمام من الكل. فالزواج ناجح بينهما لقدرة كل منهما على استيعاب الآخر.
القوس والحوت:
تتأجج العلاقة بينهما داخل غرفة النوم وتنتهي خارجها. شخصية القوس الحادة تجرح رومانسية الحوت. يحاول الحوت الاقتراب، ولكن يصطدم بطبيعة القوس المنطلقة التى تكره القيود. لهذا يعتبر الزواج أمراً مستحيلاً بينهما.
القوس والحمل:
العلاقة بينهما قوية ومثالية؛ حيث تجمعهما كثير من الأشياء المشتركة. كلاهما لديه طاقة ونشاط قوي ويتمتعان بتلقائية وحس اجتماعي، كما يعشق كل منهما الحياة ويحب الاستمتاع بها. تفاؤل الحمل وخفة دمه يتغلبان على جدية وغضب القوس. زواجهما ناجح نظراً لوجود الرضا الحسي والجسدي بينهما.
القوس والثور:
طبيعة شخصية القوس مختلفة تماماً عن طبيعة شخصية الثور. فالقوس يشبع رغبات الثور الجنسية إلا أنه يثير غضبه في نفس الوقت لمزاجيته في الحب. إذا رفض الثور مشاركة القوس في هواياته، يجد القوس من يشاركه بسهولة مما يثير غضب الثور. ويعاني القوس من عدم قدرة شريكه الثور على توفير الجو الملائم له في المنزل. وعلى الرغم من إمكانية شعورهما بالسعادة أحياناً إلا أنها لا تدوم بينهما طويلاً .
القوس والجوزاء:
بالرغم من الاختلاف الكلي والجزئي بين القوس والجوزاء إلا أنه توجد قوة تجاذب فريدة من نوعها بينهما فكلاهما متغير المزاج ولا يمل. ويتمتعان بالغموض في علاقتهما العاطفية، وعلاقتهما الجنسية غير مستقرة. فالجوزاء يميل إلى انتقاد سلوك القوس داخل غرفة النوم. وكلاهما مندفع في الحب وسرعان ما يؤدي ذلك إلى انتهاء العلاقة سريعاً. يمكن أن يكون بينهما زواج ناجح إذا بذل كل منهما مجهوداً للحفاظ على هذه العلاقة.
القوس والسرطان:
لدى كل منهما نظرة مختلفة عن الآخر في الحياة. فالقوس مثل الرحالة لا يمكن إيقافه عند حد معين، أما السرطان فيحب الاستقرار والتأكد من مشاعر شريكه والقوس لا يستطيع تأكيد هذا الشعور. يفكر السرطان في مستقبله أما القوس فيعيش يومه دون التفكير فيما هو آت . كما أن غيرة السرطان وطبيعته الهادئة تثير غضب القوس المحب للانطلاق. وعدم رضا القوس عن علاقته الجنسية مع السرطان تجعله يبحث عن شريك آخر مما يسبب ألماً للسرطان. لهذا فالتوافق بينهما غير ناجح.
القوس والأسد:
كلاهما يعشق الحرية، والمغامرة والتعرف على مجتمع جديد. وكلاهما يعرف كيف يتمتع بالحياة ويعتبر الحب هو مصدر الفرحة في الحياة. ينجذب كل منهما للآخر بسرعة شديدة فتصبح العلاقة مثالية، والزواج سعيد وناجح مدى الحياة.
القوس والعذراء:
لا توجد لغة تفاهم بين القوس والعذراء؛ فسرعان ما يزول شعور العذراء بالأمان لأن القوس لا يحاول فهم متطلباته. يبحث العذراء عن الاستقرار في الحياة بينما يبحث القوس على كل جديد. وعدم الرضا عن الجانب الجنسي من جانب القوس يعطيه المبرر ليبحث عن علاقات جديدة. لذا فالعلاقة بينهما لا يمكن أن تستمر أكثر من أسبوع واحد.
القوس والميزان:
يعشق القوس روح المغامرة لذا يجد القوس متعته معه. ويستطيع الميزان التحكم في القوس وجعله مفتوناً به طوال الوقت. لكن المشكلة أن القوس متقلب ومحب للانطلاق، والميزان يحب الهدوء والثقة في الحب، لكن إذا تغلب كل منهما على هذا ستصبح العلاقة بينهما ناجحة على المدى القصير والطويل.
القوس والعقرب:
مولود العقرب قيادي بطبعه لكنه لا يستطيع التحكم في طبيعة القوس دائمة التنقل. فالعقرب يفضل البقاء في المنزل بعكس القوس. فالحرية مهمة بالنسبة للقوس، وتثير طبيعة القوس الاجتماعية غيرة العقرب. ولا يجد العقرب متعته مع القوس داخل غرفة النوم حيث سرعان ما تزول رغبة القوس في هذه العلاقة. لذا لا يُنصح بالزواج بينهما.
القوس والقوس:
علاقة متوافقة جداً لكن تشوبها بعض الأشياء غير المتوقعة. فطبيعة القوس تجعل كل منهما يطلب الحرية من الآخر. علاقتهما داخل غرفة النوم متحررة بلا قيود ولكن سرعان ما تنتهي المتعة ولا يشعر كل منهما بالحب . لذا فالصداقة أفضل شيء بالنسبة لهما.
القوس والجدي:
يجب توخي الحذر في هذه العلاقة؛ فالجدي يحب أن تكون علاقته في أضيق الحدود، ولكن القوس لا يجد مشكلة في أن تكون في نطاق واسع وفي أي مكان. فالجدي محافظ وحذر في حياته، أما القوس فمتحرر وغير مبالٍ. علاقتهما داخل غرفة النوم غير ناجحة من الطرفين وبالتالي فالزواج بينهما غير ناجح.
