لعل أفضل فترات الارتباط العاطفي لدى مواليد الجدي عندما يوقن الطرف الآخر أن من طبيعتهم التعبير عن حبهم وودهم بالفعل لا القول, فما قد يظهرونه من انعزال أو تعالٍ أحياناً يخفي وراءه قلباً مفعماً بالعاطفة ودفء المشاعر، وما يبدون عليه من برود عاطفي ما هو إلا تحكم مفرط في مشاعرهم يزول عند الاطمئنان إلى الشريك.
ويعشق مولود الجدي بإخلاص ويتحلى دائماً بالجدية عند الدخول في علاقة عاطفية، ولا يغامر أبداً في خوض علاقة قد لا تتطور في المستقبل إلى ارتباط جدي. ويتعامل مولود الجدي مع الطرف الآخر باحترام ويحرص دائماً على مراعاة مشاعره، مع ذلك فقد يتعامل مع شريكه بشيء من الحذر خشية التعرض لصدمة عاطفية، ومن هنا فقد يبخل في إظهار مشاعره وقد يتسم بالخشونة أحياناً، إلا أن هذا السلوك هو الأقرب إلى نفسه من الاستغراق في الرومانسية.
ويتوافق مواليد الجدي في توجهاتهم العاطفية مع مواليد الأبراج الأرضية الأخرى، الثور والعذراء، ويكونون سوياً علاقات ناجحة لاشتراكهم في البساطة في تعاملاتهم الحياتية، إلا أن صعوبة التنبؤ بمزاجهم الشخصي تتسبب دائماً في نشوب الخلافات.
التوافق مع برج الثور
يرتبط مواليد الجدي ارتباطا ناجحا مع مواليد الثور وبسرعة ملحوظة، حتى أن اختلاف أهدافهم في الحياة لن يمنعهم من الاتفاق على هدف واحد، وهو تكوين علاقة ناجحة. ويتمتع مواليد البرجين بالدرجة ذاتها من الإقبال على متع الحياة، لا سيما المتعة الجسدية، وكذلك الحذر عند الشروع في علاقة، مما يدعم استمرارها لفترات طويلة، إلا أن دفة الريادة تكون دائماً في يد الجدي، وهو مع ذلك لا يمانع أبداً في تدخل الطرف الآخر ولا يصادر على رأيه إذا ما اختلفا.
التوافق مع مواليد العذراء
يتفق مواليد الجدي والعذراء في خجلهم من البوح بعواطفهم وفي ميلهم إلى الأمان والاستقرار العاطفي. ويتبادل الطرفان دائماً مشاعر التقدير والاحترام، فنزعة مواليد الجدي إلى العزلة أحياناً تحتاج إلى تفهم فهي لن تؤذي العلاقة كما قد يخيل للبعض، إنما هي أحد طبائعه. يميل الطرفان عادة إلى الصمت في بداية التعارف، إلا أن هذا الخجل سرعان ما ينقشع بعد تنامي الشعور بالثقة. ومن أبرز أسباب التفاهم بين الطرفين هو احترام العمل والرغبة في تحقيق الذات، وكذلك الاتفاق في حرصهما على استمرار العلاقة رغم المعوقات.
ولا يجد مواليد الجدي عادة صعوبة في تكوين علاقات ناجحة مع مواليد الأبراج النارية رغم ما هو معروف عنهم من سرعة الغضب وسهولة الاستفزاز، وهي صفات تتعارض مع طبيعتهم الشخصية.
التوافق مع برج السرطان
يمتد توافق مواليد الجدي مع الأبراج الأخرى إلى مواليد الأبراج المائية رغم التباين الواضح في طرق التفكير. وينجذب مواليد الجدي إلى مواليد السرطان رغم تناقضهما، فكل طرف يتحلى بصفات ليست في الطرف الآخر. ويتفق الطرفان في التفكير المستمر في المستقبل، وكلاهما يقدس الاستقرار، وهما دائما قادران على تكوين علاقة ناجحة بفضل تبادل الخبرات والإلمام بأمور تنتمي إلى دوائر معرفية مختلفة.
التوافق مع مواليد الحمل
ستبدو الاختلافات في طرق التعبير عن الحب بين الطرفين منذ بداية العلاقة، إلا أنها لن تؤثر على درجة الجاذبية بينهما. ومن أبرز وجوه الاختلاف بين الطرفين ميل مواليد الجدي إلى التعقل والتفكير العميق قبل اتخاذ القرارات، على عكس الطرف الآخر "الحمل" الذي يتصرف باندفاع أحيانا ثم يراجع تصرفاته، الأمر الذي يتسبب في صدام أحيانا. ومع ذلك، لدى الطرفين القدرة على تفادي هذه العقبة في سبيل إنجاح العلاقة. ويُكسب مواليد الحمل العلاقة نشاطا وبهجة، وهما كفيلان لتفادي الصدامات والخلافات.
ويعشق مولود الجدي بإخلاص ويتحلى دائماً بالجدية عند الدخول في علاقة عاطفية، ولا يغامر أبداً في خوض علاقة قد لا تتطور في المستقبل إلى ارتباط جدي. ويتعامل مولود الجدي مع الطرف الآخر باحترام ويحرص دائماً على مراعاة مشاعره، مع ذلك فقد يتعامل مع شريكه بشيء من الحذر خشية التعرض لصدمة عاطفية، ومن هنا فقد يبخل في إظهار مشاعره وقد يتسم بالخشونة أحياناً، إلا أن هذا السلوك هو الأقرب إلى نفسه من الاستغراق في الرومانسية.
ويتوافق مواليد الجدي في توجهاتهم العاطفية مع مواليد الأبراج الأرضية الأخرى، الثور والعذراء، ويكونون سوياً علاقات ناجحة لاشتراكهم في البساطة في تعاملاتهم الحياتية، إلا أن صعوبة التنبؤ بمزاجهم الشخصي تتسبب دائماً في نشوب الخلافات.
التوافق مع برج الثور
يرتبط مواليد الجدي ارتباطا ناجحا مع مواليد الثور وبسرعة ملحوظة، حتى أن اختلاف أهدافهم في الحياة لن يمنعهم من الاتفاق على هدف واحد، وهو تكوين علاقة ناجحة. ويتمتع مواليد البرجين بالدرجة ذاتها من الإقبال على متع الحياة، لا سيما المتعة الجسدية، وكذلك الحذر عند الشروع في علاقة، مما يدعم استمرارها لفترات طويلة، إلا أن دفة الريادة تكون دائماً في يد الجدي، وهو مع ذلك لا يمانع أبداً في تدخل الطرف الآخر ولا يصادر على رأيه إذا ما اختلفا.
التوافق مع مواليد العذراء
يتفق مواليد الجدي والعذراء في خجلهم من البوح بعواطفهم وفي ميلهم إلى الأمان والاستقرار العاطفي. ويتبادل الطرفان دائماً مشاعر التقدير والاحترام، فنزعة مواليد الجدي إلى العزلة أحياناً تحتاج إلى تفهم فهي لن تؤذي العلاقة كما قد يخيل للبعض، إنما هي أحد طبائعه. يميل الطرفان عادة إلى الصمت في بداية التعارف، إلا أن هذا الخجل سرعان ما ينقشع بعد تنامي الشعور بالثقة. ومن أبرز أسباب التفاهم بين الطرفين هو احترام العمل والرغبة في تحقيق الذات، وكذلك الاتفاق في حرصهما على استمرار العلاقة رغم المعوقات.
ولا يجد مواليد الجدي عادة صعوبة في تكوين علاقات ناجحة مع مواليد الأبراج النارية رغم ما هو معروف عنهم من سرعة الغضب وسهولة الاستفزاز، وهي صفات تتعارض مع طبيعتهم الشخصية.
التوافق مع برج السرطان
يمتد توافق مواليد الجدي مع الأبراج الأخرى إلى مواليد الأبراج المائية رغم التباين الواضح في طرق التفكير. وينجذب مواليد الجدي إلى مواليد السرطان رغم تناقضهما، فكل طرف يتحلى بصفات ليست في الطرف الآخر. ويتفق الطرفان في التفكير المستمر في المستقبل، وكلاهما يقدس الاستقرار، وهما دائما قادران على تكوين علاقة ناجحة بفضل تبادل الخبرات والإلمام بأمور تنتمي إلى دوائر معرفية مختلفة.
التوافق مع مواليد الحمل
ستبدو الاختلافات في طرق التعبير عن الحب بين الطرفين منذ بداية العلاقة، إلا أنها لن تؤثر على درجة الجاذبية بينهما. ومن أبرز وجوه الاختلاف بين الطرفين ميل مواليد الجدي إلى التعقل والتفكير العميق قبل اتخاذ القرارات، على عكس الطرف الآخر "الحمل" الذي يتصرف باندفاع أحيانا ثم يراجع تصرفاته، الأمر الذي يتسبب في صدام أحيانا. ومع ذلك، لدى الطرفين القدرة على تفادي هذه العقبة في سبيل إنجاح العلاقة. ويُكسب مواليد الحمل العلاقة نشاطا وبهجة، وهما كفيلان لتفادي الصدامات والخلافات.