من حصل له شيء من ذلك فليكتب هذه الآية الكريمة وهي :
{وإما ينزعنك الشيطان نزغ إلى يبصرون } .
وذلك بمسك وزعفران وماء ورد يوم الجمعة في سبع ورقات عند طلوع الشمس ويبلع كل يوم ورقة ويشرب عليها جرعة من الماء يزال عنه ذلك الخوف والفزع والوسوسة .
وإذا وجدت في نفسك شيئاً من الوسواس فقل :
{هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم } .
ويستحب قول لا إله إلا الله إذا ابتلى بالوسوسة في الوضوء والصلاة وشبهها فإن الشيطان إذا سمع الذكر خنس ولا إله إلا الله هي رأس الذكر وكذلك اختار السادة العلماء من أهل التحقيق قول لا إله إلا الله وبالإكثار من هذا الذكر والمداومة عليه .
و((ذكر لا إله إلا الله )) أنفع علاج لدفع الوسواس .
وروي عن الشيخ أحمد الخوارزمي أنه قال : شكوت إلى أبي سليمان الواراني الوسواس فقال: إذا أردت ان ينقطع عنك الوسواس في أي وقت أحسست به فأفرح فإذا فرحت انقطع عنك ؟.فإنه أبغض شيء إلى الشيطان سرور المسلم المؤمن فإذا اغتممت به زادك .
وهذا يؤيده ما قال بعض العلماء إن الوسوسة يبتلى بها من كمل إيمانه
(ومن باب المثل كما قيل أن اللص لا يقصد بيتاً خرباً ) .
وعن أبي الدرداء رضي الله تعالى عنه أنه قال من قال :كل يوم سبع مرات
{فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم} .
إلا كفاه الله ما أهمه من أمر دنياه وآخرته صادقاً أو كاذباً (وفي رواية أخرى لم يمت هدماً ولا غرقاً ولا ضرباً بحديد) .
أيضاً روي وقيل وعن الليث بن سعد أن رجلاً انكسرت فخذه فأتاه آت وقال له ضع يدك حيث تجد ألمك (وقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ) فتحسنت فخذه وهو ومن خواص هذه الآية الكريمة من كتبها وعلقها عليه لم يقف لحاكم إلا قضيت حاجته .
بإذن الله تعالى
{وإما ينزعنك الشيطان نزغ إلى يبصرون } .
وذلك بمسك وزعفران وماء ورد يوم الجمعة في سبع ورقات عند طلوع الشمس ويبلع كل يوم ورقة ويشرب عليها جرعة من الماء يزال عنه ذلك الخوف والفزع والوسوسة .
وإذا وجدت في نفسك شيئاً من الوسواس فقل :
{هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم } .
ويستحب قول لا إله إلا الله إذا ابتلى بالوسوسة في الوضوء والصلاة وشبهها فإن الشيطان إذا سمع الذكر خنس ولا إله إلا الله هي رأس الذكر وكذلك اختار السادة العلماء من أهل التحقيق قول لا إله إلا الله وبالإكثار من هذا الذكر والمداومة عليه .
و((ذكر لا إله إلا الله )) أنفع علاج لدفع الوسواس .
وروي عن الشيخ أحمد الخوارزمي أنه قال : شكوت إلى أبي سليمان الواراني الوسواس فقال: إذا أردت ان ينقطع عنك الوسواس في أي وقت أحسست به فأفرح فإذا فرحت انقطع عنك ؟.فإنه أبغض شيء إلى الشيطان سرور المسلم المؤمن فإذا اغتممت به زادك .
وهذا يؤيده ما قال بعض العلماء إن الوسوسة يبتلى بها من كمل إيمانه
(ومن باب المثل كما قيل أن اللص لا يقصد بيتاً خرباً ) .
وعن أبي الدرداء رضي الله تعالى عنه أنه قال من قال :كل يوم سبع مرات
{فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم} .
إلا كفاه الله ما أهمه من أمر دنياه وآخرته صادقاً أو كاذباً (وفي رواية أخرى لم يمت هدماً ولا غرقاً ولا ضرباً بحديد) .
أيضاً روي وقيل وعن الليث بن سعد أن رجلاً انكسرت فخذه فأتاه آت وقال له ضع يدك حيث تجد ألمك (وقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ) فتحسنت فخذه وهو ومن خواص هذه الآية الكريمة من كتبها وعلقها عليه لم يقف لحاكم إلا قضيت حاجته .
بإذن الله تعالى