حجر البيجادي
البجادي كلمة معربه من أصل فارسي ( بيجاده ) وتعني اسم الكهرباء أو معناها ( جاذب ) أو من كلمة ناتجة عن اليونانية وتعني ( عين النار )، وأحيانا يطلق عليه اسم حجر العسلي بسبب وجود بعض أنواعه تشابه لون العسل .
وقيل أيضا سمي البجادي بهذه التسمية نسبة إلى لونه الأحمر ولقد وصفه العالم العربي التيفاشي بقوله ( حجر فيه خمرية وذلك لأنه أحمر تعلوه بنفسجية، كثير الماء لا شعاع له، وما كان منه له شعاع فهو يشبه الياقوت ، وهو حجر أقل حرارة ويبسا من الياقوت، وإذا خرج الحجر من معدنه، وجد مظلما، فإذا قطعة الصناع خرج لونه وظهر حسنه، وأنار ضوؤه وأضاء وصار له بريق) .
وأما القديس ايبفانبوس عرفه بقوله ( لونه خمري ناري، يوجد في جبال القيروان على شاطئ البحر ) .
وإن أكبر عيب لهذا الحجر الكريم الجذاب هو أن بلوراته الجميلة ليست نادرة، لذلك يعتبر من أرخص أنواع الأحجار الكريمة، وكان هو الحجر الرئيسي في مجموعة الأحجار المسماة ب ( الأحجار المضيئة )، وأما أكبر طقم صنع من البادي عام 1820م ، مكون من 448 حجرا، قدمت هدية إلى إمرأة إشتهرت بعلاقتها مع الشاعر ( غوته ) ويباع البجادي الأحمر في الأسواق تحت أسماء خداعه مثل ( الياقوت الكاذب )
لأنه قريب منه في اللون وقيل إن زيد بن علي عليه السلام كان في يده فص بجادي يوم قتل .
البجادي كلمة معربه من أصل فارسي ( بيجاده ) وتعني اسم الكهرباء أو معناها ( جاذب ) أو من كلمة ناتجة عن اليونانية وتعني ( عين النار )، وأحيانا يطلق عليه اسم حجر العسلي بسبب وجود بعض أنواعه تشابه لون العسل .
وقيل أيضا سمي البجادي بهذه التسمية نسبة إلى لونه الأحمر ولقد وصفه العالم العربي التيفاشي بقوله ( حجر فيه خمرية وذلك لأنه أحمر تعلوه بنفسجية، كثير الماء لا شعاع له، وما كان منه له شعاع فهو يشبه الياقوت ، وهو حجر أقل حرارة ويبسا من الياقوت، وإذا خرج الحجر من معدنه، وجد مظلما، فإذا قطعة الصناع خرج لونه وظهر حسنه، وأنار ضوؤه وأضاء وصار له بريق) .
وأما القديس ايبفانبوس عرفه بقوله ( لونه خمري ناري، يوجد في جبال القيروان على شاطئ البحر ) .
وإن أكبر عيب لهذا الحجر الكريم الجذاب هو أن بلوراته الجميلة ليست نادرة، لذلك يعتبر من أرخص أنواع الأحجار الكريمة، وكان هو الحجر الرئيسي في مجموعة الأحجار المسماة ب ( الأحجار المضيئة )، وأما أكبر طقم صنع من البادي عام 1820م ، مكون من 448 حجرا، قدمت هدية إلى إمرأة إشتهرت بعلاقتها مع الشاعر ( غوته ) ويباع البجادي الأحمر في الأسواق تحت أسماء خداعه مثل ( الياقوت الكاذب )
لأنه قريب منه في اللون وقيل إن زيد بن علي عليه السلام كان في يده فص بجادي يوم قتل .