روي عن بعض الصالحين
أنه كان في سفينة فهب أوقام عليها ريح السوداء التي قل من ينجو منها فرسم آية الكرسي (أي كتب) في قرطاس وعلقها في مهب الهواء وبسط كفيه إلى الله وقال :
اللهم إني أسألك باسم العظيم الله لا إله إلا هو الحي القيوم إلى آخر الآية وهو العلي العظيم و أسالك بركتها أن تنجينا مما نزل بنا وأنت علام الغيوب وكاشف الكروب وأسألك بجاه حبيبك محمد (ص)فما استتم دعاءه حتى فرج الله عنهم وجاءتهم الريح الطيبة .
فساروا بالأمن والسلامة .