هو وفق أسماء الله تعالى نور نافع نعم المولى ونعم النصير , فمن كتبه بالمسك والزعفران وماء ورد وحمله كان مظفراً على أعدائه ظاهراً عليهم , وحامله لا يخاصم أحداً إلا غلبه بقدرة الله تعالى وهو من الأسرار المخزونة , وهذه صورة شكله كما ترى :
أيضاً من خواص هذا الوفق المذكور أعلاه الذي يحتوي أسماء الله عز وجل {نور نافع نعم المولى ونعم النصير} , قيل من حمله بعد اتمام كتابته ويلف والشمس في شرفها أمن بقدرة الله تعالى وعونه من السموم القاتلة ومن الجذام أعاذنا الله تعالى منه ومن الفالج واللقوة ويكون صاحبه آمناً من موت الفجأة .
ولهذا الوفق قصة وإليك الخبر : قيل إذا حضر عنده طعام مسموم فإنه يفور ويغلي وترتعد وترجف يد حامله ويعرق جبينه فيعرف عندها الطعام أنه مسموم؟وقد قيل جرب ذلك فوشهد منه العجب .
وروي أيضاً عن بعض الحكماء أنه كان له جارية, وان يعتمد عليها في طعامه وشرابه فأغراها بعض أعدائه فدفع لها سماً فألقته في طعامه فلما قربت الطعام حصلت الرعدة في يديها وسقط الطعام منها وهو يغلي ويفور فعلم أنه مسموم فسألها عن ذلك, فطلبت منه الأمان وأخبرته بالقصة وعلم صدقها فأعتقها وهذا الحكيم كان حامل هذا الوفق الشريف والسر العجيب كما قيل عنه .
أيضاً من خواص هذا الوفق المذكور أعلاه الذي يحتوي أسماء الله عز وجل {نور نافع نعم المولى ونعم النصير} , قيل من حمله بعد اتمام كتابته ويلف والشمس في شرفها أمن بقدرة الله تعالى وعونه من السموم القاتلة ومن الجذام أعاذنا الله تعالى منه ومن الفالج واللقوة ويكون صاحبه آمناً من موت الفجأة .
ولهذا الوفق قصة وإليك الخبر : قيل إذا حضر عنده طعام مسموم فإنه يفور ويغلي وترتعد وترجف يد حامله ويعرق جبينه فيعرف عندها الطعام أنه مسموم؟وقد قيل جرب ذلك فوشهد منه العجب .
وروي أيضاً عن بعض الحكماء أنه كان له جارية, وان يعتمد عليها في طعامه وشرابه فأغراها بعض أعدائه فدفع لها سماً فألقته في طعامه فلما قربت الطعام حصلت الرعدة في يديها وسقط الطعام منها وهو يغلي ويفور فعلم أنه مسموم فسألها عن ذلك, فطلبت منه الأمان وأخبرته بالقصة وعلم صدقها فأعتقها وهذا الحكيم كان حامل هذا الوفق الشريف والسر العجيب كما قيل عنه .