يكتب في مسك وزعفران وماء ورد ويعلق بالذراع الأيمن .
من تعذر عليه رزقه وانغلقت عليه مذاهب الأبواب (المطالب في معاشه ), ثم كتب هذا الكلام في رق ظبي أو في قطعة أدم وعلقه عليه أو اجعله في ثيابه التي يلبسها ولم يفارقه وسع الله تعالى عليه رزقه وفتح له أبواب المطالب في معاشه من حيث لا يحتسب وهو كالآتي :
(اللهم لا طاقة لفلان ابن فلان بالجهد ولا صبر له على البلاء ولا قوة على الفقر والفاقة اللهم صل على محمد وآل محمد ولا تحظر على فلان بن فلان رزقك ولا تفتر عليه سعة ما عندك ولا تحرمه فضلك ولا تحسمه من جزيل قسمك ولا تكله إلى خلقك ولا إلى نفسه فيعجز عنها ويضعف عن القيام فيما يصلحه ويصلح ما قبله بل تفرد بلم شعثه وتول كفياته وانظر إليه في جمع أموره إنك إن وكلته إلى خلقك لم ينفعوه وإن ألجأته إلى أقربائه حرموه وإن أعطوه قليلاً نكداً وإن منعوه منعوا كثيراً وإن بخلوا فهم للبخل أهل اللهم أغن فلان بن فلان من فضلك ولا تخله منه فإنه مضطر إليك فقير إلى ما في يديك وأنت غني عنه وأنت به خبير عليم ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب) .
من تعذر عليه رزقه وانغلقت عليه مذاهب الأبواب (المطالب في معاشه ), ثم كتب هذا الكلام في رق ظبي أو في قطعة أدم وعلقه عليه أو اجعله في ثيابه التي يلبسها ولم يفارقه وسع الله تعالى عليه رزقه وفتح له أبواب المطالب في معاشه من حيث لا يحتسب وهو كالآتي :
(اللهم لا طاقة لفلان ابن فلان بالجهد ولا صبر له على البلاء ولا قوة على الفقر والفاقة اللهم صل على محمد وآل محمد ولا تحظر على فلان بن فلان رزقك ولا تفتر عليه سعة ما عندك ولا تحرمه فضلك ولا تحسمه من جزيل قسمك ولا تكله إلى خلقك ولا إلى نفسه فيعجز عنها ويضعف عن القيام فيما يصلحه ويصلح ما قبله بل تفرد بلم شعثه وتول كفياته وانظر إليه في جمع أموره إنك إن وكلته إلى خلقك لم ينفعوه وإن ألجأته إلى أقربائه حرموه وإن أعطوه قليلاً نكداً وإن منعوه منعوا كثيراً وإن بخلوا فهم للبخل أهل اللهم أغن فلان بن فلان من فضلك ولا تخله منه فإنه مضطر إليك فقير إلى ما في يديك وأنت غني عنه وأنت به خبير عليم ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب) .