الارقام........ تتكلم
هذه المقالة هي عرض لبعض الحقائق الرقمية وارتباطها بلغة القرآن الكريم ، وبما يثبت أن القرآن هو عبارة عن كمبيوتر ناطق !!!
يقول تعالى مخاطباً عباده المؤمنين ومؤكداً لهم : (إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) [آل عمران: 160] .
المقطع الأول من الآية وهو جملة الشرط : (إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ) : لنكتب عدد حروف كل كلمة : إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّه ُ( 2 6 4 ) هذا العدد من مضاعفات السبعة : 7 × 66 =462 هنا نجد أن حروف هذه الجملة جاءت من مضاعفات الرقم سبعة لمرة واحدة .
المقطع الثاني وهو جملة جواب الشرط : (فَلَا غَالِبَ لَكُمْ) وهذا يعني أنه لن يغلبكم أحد وهذا وعد مؤكد من الله تعالى ، ولكن كيف يمكن تأكيد هذا الوعد بلغة الأرقام لمن ينكر القرآن ؟؟
لنكتب عدد حروف كل كلمة : فَلَا غَالِبَ لَكُمْ( 3 4 3 ) هذا العدد من مضاعفات السبعة ثلاث مرات : 7 × 7 × 7 = 343 وهنا جاء التأكيد على نصر الله تعالى بلغة الرقم سبعة ثلاث مرات متتالية 7 × 7 × 7 ليؤكد لنا الله تعالى أنه إذا نصرنا فلن يغلبنا أحد أبداً !!!
المقطع الأخير وهو قوله تعالى : (وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
لنكتب عدد حروف كل كلمة : وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (1 2 6 3 2 4 6 2 4 1 3 4 7 8 ) هذا العدد من مضاعفات السبعة : 87431426423621 = 14 عدد الكلمات وهنا نجد أن العدد من مضاعفات السبعة مرة واحدة .
وهنا نلاحظ أن الآية كلها تتحدث عن نصر الله عدا مقطع منها هو ( وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ ) ماذا عن هذا المقطع وهل يمكن للغة الأرقام أن تتكلم هنا ؟
إن الخذلان يعاكس النصر ، ولذلك سوف نرى تعاكساً في الأرقام ! لنكتب عدد حروف كل كلمة: وَ إِنْ يَخْذُلْكُمْ ( 1 2 6 ) نقرأ العدد بالعكس ، لأن الكلام هنا ليس عن النصر بل عن الخذلان إن هذا العدد ( 621 ) ليس من مضاعفات السبعة ، ولكن وبما أنه يتحدث عن الخذلان الذي يعاكس النصر في المعنى اللغوي ،
فماذا يحدث إذا عكسنا اتجاه قراءة هذا العدد ؟
إنه سيصبح ( 126) وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة : 7 × 18 = 126 إذن عندما انعكس المعنى اللغوي انعكس معه اتجاه العدد .
وهذا الأمر لا يمكن أبداً أن يكون بنتيجة المصادفة ، فهل المصادفة تفهم المعنى اللغوي للآية ؟
وتأمل معي أخي القارئ هذا الإحكام الرقمية لآية واحدة في كتاب الله تعالى ،
فكيف بنا إذا وقفنا أمام القرآن كله ؟
فهل ستكون هذه الحقائق يوماً ما وسيلة لهداية بعض الملحدين الماديين في هذا العصر
هذه المقالة هي عرض لبعض الحقائق الرقمية وارتباطها بلغة القرآن الكريم ، وبما يثبت أن القرآن هو عبارة عن كمبيوتر ناطق !!!
يقول تعالى مخاطباً عباده المؤمنين ومؤكداً لهم : (إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) [آل عمران: 160] .
المقطع الأول من الآية وهو جملة الشرط : (إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ) : لنكتب عدد حروف كل كلمة : إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّه ُ( 2 6 4 ) هذا العدد من مضاعفات السبعة : 7 × 66 =462 هنا نجد أن حروف هذه الجملة جاءت من مضاعفات الرقم سبعة لمرة واحدة .
المقطع الثاني وهو جملة جواب الشرط : (فَلَا غَالِبَ لَكُمْ) وهذا يعني أنه لن يغلبكم أحد وهذا وعد مؤكد من الله تعالى ، ولكن كيف يمكن تأكيد هذا الوعد بلغة الأرقام لمن ينكر القرآن ؟؟
لنكتب عدد حروف كل كلمة : فَلَا غَالِبَ لَكُمْ( 3 4 3 ) هذا العدد من مضاعفات السبعة ثلاث مرات : 7 × 7 × 7 = 343 وهنا جاء التأكيد على نصر الله تعالى بلغة الرقم سبعة ثلاث مرات متتالية 7 × 7 × 7 ليؤكد لنا الله تعالى أنه إذا نصرنا فلن يغلبنا أحد أبداً !!!
المقطع الأخير وهو قوله تعالى : (وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
لنكتب عدد حروف كل كلمة : وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (1 2 6 3 2 4 6 2 4 1 3 4 7 8 ) هذا العدد من مضاعفات السبعة : 87431426423621 = 14 عدد الكلمات وهنا نجد أن العدد من مضاعفات السبعة مرة واحدة .
وهنا نلاحظ أن الآية كلها تتحدث عن نصر الله عدا مقطع منها هو ( وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ ) ماذا عن هذا المقطع وهل يمكن للغة الأرقام أن تتكلم هنا ؟
إن الخذلان يعاكس النصر ، ولذلك سوف نرى تعاكساً في الأرقام ! لنكتب عدد حروف كل كلمة: وَ إِنْ يَخْذُلْكُمْ ( 1 2 6 ) نقرأ العدد بالعكس ، لأن الكلام هنا ليس عن النصر بل عن الخذلان إن هذا العدد ( 621 ) ليس من مضاعفات السبعة ، ولكن وبما أنه يتحدث عن الخذلان الذي يعاكس النصر في المعنى اللغوي ،
فماذا يحدث إذا عكسنا اتجاه قراءة هذا العدد ؟
إنه سيصبح ( 126) وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة : 7 × 18 = 126 إذن عندما انعكس المعنى اللغوي انعكس معه اتجاه العدد .
وهذا الأمر لا يمكن أبداً أن يكون بنتيجة المصادفة ، فهل المصادفة تفهم المعنى اللغوي للآية ؟
وتأمل معي أخي القارئ هذا الإحكام الرقمية لآية واحدة في كتاب الله تعالى ،
فكيف بنا إذا وقفنا أمام القرآن كله ؟
فهل ستكون هذه الحقائق يوماً ما وسيلة لهداية بعض الملحدين الماديين في هذا العصر