استخدام الاحجار في علاج أمراض التوليد والاتزان والتوافق لكل حجر خواص طبيعية وما بعد الطبيعية تستخدم فى علاج الأمراض وتوليد الاتزان والتوافق ، لكل حجر ثمنه.
نظريات تفسير تأثير الأحجار الكريمة
أولاً نظرية القوى الاشعاعية في لحظة الميلاد :
القاعدة الذهبية لتفسير تأثير الأحجار الكريمة تقول إنه فى كل لحظة تنهمر من السماء على الأرض طاقة كونية ناتجة عن حركة الكواكب المحيطة بالأرض والزوايا بينها ، كذلك حركة الأرض بالنسبة للشمس والنجوم ، وهذه الحركات تنتج طاقات ، ومحصلة هذه الطاقات قد تكون سلبية أو إيجابية ، وقد تكون زائدة أو ناقصة فإذا ولد مولود فى لحظة ما ووصلت إليه هذه الطاقة الكونية كاملة كان هذا المولود فى غاية الصحة والسعادة ، ولكن إذا أتت إليه ناقصة من إحدى الأوجه وجب على هذا المولود تعويض هذا النقص الحادث فى طاقته بإحدى الأحجار الكريمة المناسبة أى أن الحجر الكريم يعمل كمولد للطاقة.
القوى الاشعاعية للمولود في لحظة ولادته يجب أن تصل إليه كامله في لحظة انفصاله عن مجال أمه, فإذا افترضنا أن القوى الاشعاعية هذه الكانت كاملة وسليمة وبقيمتها المعروفة المحددة فإن المولود يكتسبها ويتحصن بها ويكون في غاية السعادة والصحة في حياته، أما إذا وصلته القوى الاشعاعية والطاقات ناقصة, هنا يجب على هذا الشخص تعويض تلك القوى بالأحجار الكريمة التى تقوم بدورها بتوليد الطاقة لتعويض النقص الحادث. على هذا يستطيع الإنسان أن يركز القوى الاشعاعية المناسبة له ويجعلها إلى جانبه فعلى الإنسان أن يركز في مجال جسمه ( سواء خاتم في الإصبع أو حلق في الأذن أو دبوس ربطة عنق ) حجراً كريماً يتفق وما يريد كما هو مذكور في خواص الاحجار.
نظريات تفسير تأثير الأحجار الكريمة
أولاً نظرية القوى الاشعاعية في لحظة الميلاد :
القاعدة الذهبية لتفسير تأثير الأحجار الكريمة تقول إنه فى كل لحظة تنهمر من السماء على الأرض طاقة كونية ناتجة عن حركة الكواكب المحيطة بالأرض والزوايا بينها ، كذلك حركة الأرض بالنسبة للشمس والنجوم ، وهذه الحركات تنتج طاقات ، ومحصلة هذه الطاقات قد تكون سلبية أو إيجابية ، وقد تكون زائدة أو ناقصة فإذا ولد مولود فى لحظة ما ووصلت إليه هذه الطاقة الكونية كاملة كان هذا المولود فى غاية الصحة والسعادة ، ولكن إذا أتت إليه ناقصة من إحدى الأوجه وجب على هذا المولود تعويض هذا النقص الحادث فى طاقته بإحدى الأحجار الكريمة المناسبة أى أن الحجر الكريم يعمل كمولد للطاقة.
القوى الاشعاعية للمولود في لحظة ولادته يجب أن تصل إليه كامله في لحظة انفصاله عن مجال أمه, فإذا افترضنا أن القوى الاشعاعية هذه الكانت كاملة وسليمة وبقيمتها المعروفة المحددة فإن المولود يكتسبها ويتحصن بها ويكون في غاية السعادة والصحة في حياته، أما إذا وصلته القوى الاشعاعية والطاقات ناقصة, هنا يجب على هذا الشخص تعويض تلك القوى بالأحجار الكريمة التى تقوم بدورها بتوليد الطاقة لتعويض النقص الحادث. على هذا يستطيع الإنسان أن يركز القوى الاشعاعية المناسبة له ويجعلها إلى جانبه فعلى الإنسان أن يركز في مجال جسمه ( سواء خاتم في الإصبع أو حلق في الأذن أو دبوس ربطة عنق ) حجراً كريماً يتفق وما يريد كما هو مذكور في خواص الاحجار.