إن من يكثر من ذكره تعالى
العليم وقيل علام الغيوب وقيل الحكيم وذلك بياء النداء
فمن ذكرهم ولازم الدوام عليهم
فإن الله تعالى يسخر له فيلسوفاً من الواصلين أو الواصلين
أو الخضر عليه عليه السلام
يعلمه هذه المرتبة الرفيعة من الحكمة الإلهية
العليم وقيل علام الغيوب وقيل الحكيم وذلك بياء النداء
فمن ذكرهم ولازم الدوام عليهم
فإن الله تعالى يسخر له فيلسوفاً من الواصلين أو الواصلين
أو الخضر عليه عليه السلام
يعلمه هذه المرتبة الرفيعة من الحكمة الإلهية