طب الأحجار الكريمة
يسود الإعتقاد بأن للأحجار الكريمة استخدامات طبية وقدرة علاجية وهذا صحيح, وهناك من يتمرس مهنة العلاج بالأحجار الكريمة حيث يعتبر هذا النوع من العلاج جزء من الطب البديل, فمن الدول اللتي تهتم بهذا النوع من العلاج هي الهند والصين واليابان وأمريكا, وكثير من الشعوب القديمة إستخدموا الأحجار في الشئون الطبية مثل الهنود الحمر وبعض القبائل الأخرى التي انتشرت حول العالم, وقد اعتمد معظم المعالجين على مفهوم الطاقة المحتوية في الأحجار .
وسر هذه الطاقة وكيفية تفاعلها مع الجسد والمرض يبقى سرا وقد عجز الطب الحديث عن تفسيره, وكان لعلماء العرب دور في استخداماتها في وصفاتهم الطبية لمختلف الأمراض الجسدية ولكن سبق العرب اليونان والفرس والروم في هذا الفرع من الطب, فيقول ابن سينا عن الياقوت مثلا:إن خاصية الياقوت في التفريح, وتقوية القلب ومقاومة السموم عظيمة, وقال ابن زهر عن الياقوت: إن شرب سحيقه ينفع الجذام, وإن التختم به يدفع حدوث الصرع, وفي القاموس المحيط ذكر الفيروزآبادي أن الياقُوتُ من الجَواهِر,أجْوَدُهالْأَحْمَرُ الرُّمَّاني، نافِعٌ للوَسْواسِ والخَفَقَانِ وضَعْفِ القَلْبِ شُرْباً، ولجُمودِ الدَّمِ تَعْليقاً,ويبقى السر في مقدرة الأحجار في علاج الحالات المرضية على أيدي علماء العرب سراغامضا فشل الطب الحديث عن تفسيرهوهي فلسفة قائمة بذاتها ولم يتم استخدام هذه الوصفات القديمة حاليا في العلاج إطلاقا وسنذكر الأسباب لاحقا فلكل زمان ظرفه وأسبابه كما تعلم أخي القاريء.
إن الأجساد تتفاعل مع حولها من المواد والظروف البيئية, ولذلك يطرأ تغيير على لون البشرة والعين وطبيعة الشعرعلى حسب البيئة المحيطية, وحتى يحصل هذا التغيير فذلك يتطلب وقت من الزمن ليحصل هذا التغيير, وهناك أمراض تظهر في بعض الظروف البيئية والمحيطية ولا تظهر في البعض الآخر, وكلها ترجع إلى أسباب قد تكون خفية, ولاشك أن الأحجار الكريمة لها تأثيرات على البيئة المحيطية والإنسان أيضا, وهذه التأثيرات غير ظاهرة للعيان, ويصعب تفسير ماذا تصنع هذه الأحجار بالإنسان, و نتائج التأثير تكون واضحة للعيان في بعض الأحيان, فمثلا يتأثر الأنسان بالعناصر المشعة ولايستطيع الإنسان الإحساس بوجود عناصر مشعة قريبة منه فتكون نتائج هذا التأثير ظهور علامات مرضية كالسرطان الخبيث وتشوه لأجنة, كذلك الأشعة الكهرومغاطيسية الصادرة من الهواتف الخلوية لانستطيع الأحساس بها ولكنها موجودة ونرى نتائجها فيكيفية عمل هذه الهواتف, وكذلك الكهرباء المنزلية, فإن كان السلك مكشوفا فلانعرف إن كان التيار موصولا أو منقطعابمجرد المشاهدة أو حتى اللمس, فإن كان التيار ضعيفا جدا فلا نحس به إن لامسنا السلك المكشوف, ولكن نتائج الكهرباء كثيرة كتشغيل المصباح فتراه ينير, لذلك تعتبر الكهرباء والعناصر النووية والموجات الكهرومغناطيسية والأحجار مصادر طاقة خفية للعيان ولكن مرئية النتائج الطاقات التي تصدر من الأحجار الكريمة هي طاقات يستفيد منها الإنسان بصورة غير مباشرة .
وقد يتضرر منها أحيانا أخرى, ومواطن الضرر والضعف لايمكن معرفتها أو تمييزها في الوقت الحالي ولايمكن وصف الأحجار في التداوي لأن الطب الحديث المتعلق في التطبب بالأحجار الكريمة هو علم حديث الولادة و صعب جدا ولذلك لندرة الأحجار وغلاء أثمانها وقلة الباحثين المتمكنين في علوم الطب وتصنيفها في مجال الخرافات أحيانا وعدم وجود أبحاث ضخمة تجرى على البشر .
أو الحيوانات إطلاقا, ولكن تبقى هناك حقيقة واحدة وثابتة لانستطيع إنكارها تجاه الأحجار الكريمة, وهي الشعور بالفرح والسعادة الغامرة والتفاؤل بمجرد مشاهدة الأحجار الكريمة والأحتفاظ والتزين بها, والمعروف بين الأوساط الطبية, أن الفرح والحالة النفسية تؤثر على الجهاز المناعي للإنسان فتقوم بتقويته وتنظيمه للدفاع عن جسم الإنسان ليبقى الجسم سليما ومعافى .
يسود الإعتقاد بأن للأحجار الكريمة استخدامات طبية وقدرة علاجية وهذا صحيح, وهناك من يتمرس مهنة العلاج بالأحجار الكريمة حيث يعتبر هذا النوع من العلاج جزء من الطب البديل, فمن الدول اللتي تهتم بهذا النوع من العلاج هي الهند والصين واليابان وأمريكا, وكثير من الشعوب القديمة إستخدموا الأحجار في الشئون الطبية مثل الهنود الحمر وبعض القبائل الأخرى التي انتشرت حول العالم, وقد اعتمد معظم المعالجين على مفهوم الطاقة المحتوية في الأحجار .
وسر هذه الطاقة وكيفية تفاعلها مع الجسد والمرض يبقى سرا وقد عجز الطب الحديث عن تفسيره, وكان لعلماء العرب دور في استخداماتها في وصفاتهم الطبية لمختلف الأمراض الجسدية ولكن سبق العرب اليونان والفرس والروم في هذا الفرع من الطب, فيقول ابن سينا عن الياقوت مثلا:إن خاصية الياقوت في التفريح, وتقوية القلب ومقاومة السموم عظيمة, وقال ابن زهر عن الياقوت: إن شرب سحيقه ينفع الجذام, وإن التختم به يدفع حدوث الصرع, وفي القاموس المحيط ذكر الفيروزآبادي أن الياقُوتُ من الجَواهِر,أجْوَدُهالْأَحْمَرُ الرُّمَّاني، نافِعٌ للوَسْواسِ والخَفَقَانِ وضَعْفِ القَلْبِ شُرْباً، ولجُمودِ الدَّمِ تَعْليقاً,ويبقى السر في مقدرة الأحجار في علاج الحالات المرضية على أيدي علماء العرب سراغامضا فشل الطب الحديث عن تفسيرهوهي فلسفة قائمة بذاتها ولم يتم استخدام هذه الوصفات القديمة حاليا في العلاج إطلاقا وسنذكر الأسباب لاحقا فلكل زمان ظرفه وأسبابه كما تعلم أخي القاريء.
إن الأجساد تتفاعل مع حولها من المواد والظروف البيئية, ولذلك يطرأ تغيير على لون البشرة والعين وطبيعة الشعرعلى حسب البيئة المحيطية, وحتى يحصل هذا التغيير فذلك يتطلب وقت من الزمن ليحصل هذا التغيير, وهناك أمراض تظهر في بعض الظروف البيئية والمحيطية ولا تظهر في البعض الآخر, وكلها ترجع إلى أسباب قد تكون خفية, ولاشك أن الأحجار الكريمة لها تأثيرات على البيئة المحيطية والإنسان أيضا, وهذه التأثيرات غير ظاهرة للعيان, ويصعب تفسير ماذا تصنع هذه الأحجار بالإنسان, و نتائج التأثير تكون واضحة للعيان في بعض الأحيان, فمثلا يتأثر الأنسان بالعناصر المشعة ولايستطيع الإنسان الإحساس بوجود عناصر مشعة قريبة منه فتكون نتائج هذا التأثير ظهور علامات مرضية كالسرطان الخبيث وتشوه لأجنة, كذلك الأشعة الكهرومغاطيسية الصادرة من الهواتف الخلوية لانستطيع الأحساس بها ولكنها موجودة ونرى نتائجها فيكيفية عمل هذه الهواتف, وكذلك الكهرباء المنزلية, فإن كان السلك مكشوفا فلانعرف إن كان التيار موصولا أو منقطعابمجرد المشاهدة أو حتى اللمس, فإن كان التيار ضعيفا جدا فلا نحس به إن لامسنا السلك المكشوف, ولكن نتائج الكهرباء كثيرة كتشغيل المصباح فتراه ينير, لذلك تعتبر الكهرباء والعناصر النووية والموجات الكهرومغناطيسية والأحجار مصادر طاقة خفية للعيان ولكن مرئية النتائج الطاقات التي تصدر من الأحجار الكريمة هي طاقات يستفيد منها الإنسان بصورة غير مباشرة .
وقد يتضرر منها أحيانا أخرى, ومواطن الضرر والضعف لايمكن معرفتها أو تمييزها في الوقت الحالي ولايمكن وصف الأحجار في التداوي لأن الطب الحديث المتعلق في التطبب بالأحجار الكريمة هو علم حديث الولادة و صعب جدا ولذلك لندرة الأحجار وغلاء أثمانها وقلة الباحثين المتمكنين في علوم الطب وتصنيفها في مجال الخرافات أحيانا وعدم وجود أبحاث ضخمة تجرى على البشر .
أو الحيوانات إطلاقا, ولكن تبقى هناك حقيقة واحدة وثابتة لانستطيع إنكارها تجاه الأحجار الكريمة, وهي الشعور بالفرح والسعادة الغامرة والتفاؤل بمجرد مشاهدة الأحجار الكريمة والأحتفاظ والتزين بها, والمعروف بين الأوساط الطبية, أن الفرح والحالة النفسية تؤثر على الجهاز المناعي للإنسان فتقوم بتقويته وتنظيمه للدفاع عن جسم الإنسان ليبقى الجسم سليما ومعافى .