إن كنت تخاف أو تخطيء في هذا العمل دعه لغيرك من أهل المعرفة وإلا تعرض المريض ونفسك لبعض الضرر مما لا يجوز الدخول فيه, فهي من الفوائد والذخائر الجليلة فاحتفظ بها وكما أشار إليها أهل العلم والتحقيق, وهو سواء تكلم العارض على لسان المصاب وهو غائب أي مصروع أولم يتكلم .
تكتب ما سيأتي من الأسماء في ورقة وتضع فيها شمع نحل ثم تلفها وتأتي بالكزبرة اليابسة وتبخر بهما المصروع أي الورقة التي فيها الأسماء والكزبرة ، فإن كان المصاب من الجن حقيقة استحسن عند البخور بتنميل يخرج من بدنه فالمحل الذي استحسن بالتنميل فيه هو الذي خرج منه عارضه وإن كان به مرض غير أمراض الجن يبرأ بإذن الله تعالى .
ويشترط أن تضع يدك على رأس المريض حال بخوره بالشمع والكزبرة وتعزم عليه بما يأتي :
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين إياك نعبد وإياك إهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلابإذنه يعلم ما بين ايديهم وما خلفهم ولا يحطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات والأرض ولا يؤده حفظهما وهو العلي العظيم .
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله غن الله خبير بما تعملون ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة هم الفائزون لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له ما في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق ومن شر غاسق إذا وقب ومن شر النفاثات في العقد ومن شر حاسد إذا حسد قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس ..
(ثم تقول )
انصرفوا صرف الله قلوبهم بأنهم قوم لا يفقهون لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم . إذا زلزلت الأرض زلزالها وأخرجت الأرض أثقالها وقال الإنسان ما لها يومئذ تحدث أخبارها بأن ربك أوحى لها يومئذ يصدر الناس أشتاتاً أشتاتاً ليروا أعمالهم فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره .
الوحا الوحا الوحا
العجل العجل العجل
الساعة الساعة الساعة
بارك الله فيكم وعليكم
وتكرر هذه الآيات المذكورة إلى أن يتثاءب المريض وهذا التثاءب هو علامة كون مرضه من الجن ، والعياذة بالله العظيم العليم ، وهذه الأسماء المتقدمة ذكرها أي أعني وأقول والتي تكتب حروفها في الورقة التي يبخر بها مع الشمع النحل والكزبرة اليابسة هي كالآتي :
هسيس هسيس هسيس عسيس عسيس عسيس شلشال شلشال شلشال أخرجوا أيها العارض السوء الفارس والوجع الطارق والعين والنظرة عن جثة فلان ابن فلانة أو فلانة بنت فلانة يبرأ من الأرياح الأرضية .
ويقوم معافاً بإذن الله تعالى
الدكتور أبو الحارث
تكتب ما سيأتي من الأسماء في ورقة وتضع فيها شمع نحل ثم تلفها وتأتي بالكزبرة اليابسة وتبخر بهما المصروع أي الورقة التي فيها الأسماء والكزبرة ، فإن كان المصاب من الجن حقيقة استحسن عند البخور بتنميل يخرج من بدنه فالمحل الذي استحسن بالتنميل فيه هو الذي خرج منه عارضه وإن كان به مرض غير أمراض الجن يبرأ بإذن الله تعالى .
ويشترط أن تضع يدك على رأس المريض حال بخوره بالشمع والكزبرة وتعزم عليه بما يأتي :
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين إياك نعبد وإياك إهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلابإذنه يعلم ما بين ايديهم وما خلفهم ولا يحطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات والأرض ولا يؤده حفظهما وهو العلي العظيم .
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله غن الله خبير بما تعملون ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة هم الفائزون لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له ما في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق ومن شر غاسق إذا وقب ومن شر النفاثات في العقد ومن شر حاسد إذا حسد قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس ..
(ثم تقول )
انصرفوا صرف الله قلوبهم بأنهم قوم لا يفقهون لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم . إذا زلزلت الأرض زلزالها وأخرجت الأرض أثقالها وقال الإنسان ما لها يومئذ تحدث أخبارها بأن ربك أوحى لها يومئذ يصدر الناس أشتاتاً أشتاتاً ليروا أعمالهم فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره .
الوحا الوحا الوحا
العجل العجل العجل
الساعة الساعة الساعة
بارك الله فيكم وعليكم
وتكرر هذه الآيات المذكورة إلى أن يتثاءب المريض وهذا التثاءب هو علامة كون مرضه من الجن ، والعياذة بالله العظيم العليم ، وهذه الأسماء المتقدمة ذكرها أي أعني وأقول والتي تكتب حروفها في الورقة التي يبخر بها مع الشمع النحل والكزبرة اليابسة هي كالآتي :
هسيس هسيس هسيس عسيس عسيس عسيس شلشال شلشال شلشال أخرجوا أيها العارض السوء الفارس والوجع الطارق والعين والنظرة عن جثة فلان ابن فلانة أو فلانة بنت فلانة يبرأ من الأرياح الأرضية .
ويقوم معافاً بإذن الله تعالى
الدكتور أبو الحارث